((((( الوداع )))))

[ابراهيم عبدالحميد]

وانتهت الحكاية بالإستسلام بالضربة القاضية للخريف الحزين
فلعله يصحوا بعدها ليكون الربيع المتفتح الزهور والمزاج
شكرا لك
تحياتي

(( الطائر المهاجر ))

دائما أستاذى الفاضل الكريم
أعيش هذه اللحظات الربيعيه
السعيده و أنا بينكم أنثر بين
أيديكم حصاد حياتى
و ذكريات آلامى و جروحاتى
و أخشى أن تضيقوا بى وبقلمى

تواجدك أستاذى الفاضل تشريف عظيم لى
و ردك الراقى المميز يبث فى جسدى الروح
فتسكن الآلام و تهدأ الجروح

سلمت لنا و دمت