الطائر المهاجر
07-11-2007, 12:38 AM
اختي الفاضلة
وحتى من الناحية الدينية
نجد الشارع طالب المرأة " بإدلاء الجلابيب" لماذا لكي لايعرفن فيؤذين
ثم حث على خفض الصوت في لغة المخاطبة مع الرجل ، لماذا لكي لايطمع الذي في قلبه مرض
فسواءا فكرتي من الناحية الشرعية او العقلية ، نجد أن المرأة كائن عاطفي ، سرعان ما يكون لخطأها
عواقبه على كل الأسرة ، وليس على نفسها فقط
ما تسمعين عنه في الغرب من مساواة وعداله ..الخ ، ماهي إلا شعارات كاذبه لاتطبق حقيقة
فالمرأة هناك سلعة يستثمرها الرجل في شتى المجالات ، ليكسب من ورائها ، ولأنه مجتمع يسير
على القوانين الوضعيه فقد تحايل الرجل عليها وشغل المرأة في أعمال ظاهرها التوافق مع القوانين
واحترام انوثتها ولكن داخليا يشغلها في الدعارة .
الإسلام حينما اقر المبادئ بالمحافظة على المرأة ، وشدد على ذلك ، وهي المبادئ التي ايضا التي كانت سائدة
في الجاهلية ، بالنسبة للعرض ، فالخالق عز وجل لم يشرع ذلك إلا لأن المجتمع كله سيتأثر وليس فقط المرأة.
وذلك لأنه سبحانه وتعالى خلق منها الأرض التي فيها ينبت وينمو الزرع الصالح .
ولكن لاننسى أن الشريعة لم يفرق في العقوبات بين ذكر وانثى ، فمن ارتكب ما يخالفها سيحاسب ذكرا او انثى ، دنيا او آخرة
وبالتالي فإن أي مجتمع مسلم سيسير على نفس التوجيهات ، فهي في صالح الإنسان بالدرجة الأولى .
وحتى من الناحية الدينية
نجد الشارع طالب المرأة " بإدلاء الجلابيب" لماذا لكي لايعرفن فيؤذين
ثم حث على خفض الصوت في لغة المخاطبة مع الرجل ، لماذا لكي لايطمع الذي في قلبه مرض
فسواءا فكرتي من الناحية الشرعية او العقلية ، نجد أن المرأة كائن عاطفي ، سرعان ما يكون لخطأها
عواقبه على كل الأسرة ، وليس على نفسها فقط
ما تسمعين عنه في الغرب من مساواة وعداله ..الخ ، ماهي إلا شعارات كاذبه لاتطبق حقيقة
فالمرأة هناك سلعة يستثمرها الرجل في شتى المجالات ، ليكسب من ورائها ، ولأنه مجتمع يسير
على القوانين الوضعيه فقد تحايل الرجل عليها وشغل المرأة في أعمال ظاهرها التوافق مع القوانين
واحترام انوثتها ولكن داخليا يشغلها في الدعارة .
الإسلام حينما اقر المبادئ بالمحافظة على المرأة ، وشدد على ذلك ، وهي المبادئ التي ايضا التي كانت سائدة
في الجاهلية ، بالنسبة للعرض ، فالخالق عز وجل لم يشرع ذلك إلا لأن المجتمع كله سيتأثر وليس فقط المرأة.
وذلك لأنه سبحانه وتعالى خلق منها الأرض التي فيها ينبت وينمو الزرع الصالح .
ولكن لاننسى أن الشريعة لم يفرق في العقوبات بين ذكر وانثى ، فمن ارتكب ما يخالفها سيحاسب ذكرا او انثى ، دنيا او آخرة
وبالتالي فإن أي مجتمع مسلم سيسير على نفس التوجيهات ، فهي في صالح الإنسان بالدرجة الأولى .