الغريب
06-02-2008, 09:17 PM
الأخت الفاضلة الامورة في بداية الحديث أحب أقدم اعتذاري كوني وعدت بان العودة ستكون في الغد
ولكن لظروف خاصة لم استطع إن أوفي بالوعد لذا كلي أمل بقبول الاعتذار وكما تعلمين العفو عند الكرام مقبول
حقيقة طرح مميز ويستحق التميز او موضوع الشهر كونه يناقش قضية اجتماعية يعاني منها بنات
كثر في الوطن العربي عامة وفي المجتمع الخليجي خاصة
من خلال تجاربي و وقوفي على بعضها اعتقد والعلم عند الله إن الأب وإلام يتحملون الجزء الأكبر من
تفشي هذي الظاهرة وذلك نظراً لسلبيتهم تجاه الكثير من الأمور الأسرية والتي يجب إن يكون القرار
بيد ربان السفينة ولكن وللأسف تعود المجتمع العربي إن يعطي الرجل مالا يعطيه المرأة وأصبحت الكلمة الأولى والأخير رجولية ولا دخل للمرأة فيها بل عليها الانصياع للأوامر بالإكراه
مشكلتنا ألكبري إن الأولين رسموا لنا كيفية التعامل مع المرأة وبكل أسف الأجيال المتعاقبة أكملت المسيرة قد يكون هناك تفاوت ،،، المجتمع القبلي أكثر تشدداً وصلابة واعتقد إن الحضرية تملك حظوظ أفضل من نظيرتها القبيلة !!
ولكن هناك نقطة أختي الامورة لا يجب الإغفال عنها إن بنات اليوم هن من ساعد على تفشي الظاهرة
بإتباعهن أساليب تشكك من لا يرغب في الشك والريبة من التصرفات
كما أحب أشير لنقطة الأخت الفاضلة الخنساء قد تكون محور رئيسي من محاور الشك إلا وهي الماضي المشين أو بمعني أخر الماضي الاباحي للرجل
علاجها اعتقد ينبع من الإباء بتوزيع مهام المشاركة في اتحاد القرار بين الذكور والإناث
أمور اكرر شكري لطرحك الراقي
ولكن لظروف خاصة لم استطع إن أوفي بالوعد لذا كلي أمل بقبول الاعتذار وكما تعلمين العفو عند الكرام مقبول
حقيقة طرح مميز ويستحق التميز او موضوع الشهر كونه يناقش قضية اجتماعية يعاني منها بنات
كثر في الوطن العربي عامة وفي المجتمع الخليجي خاصة
من خلال تجاربي و وقوفي على بعضها اعتقد والعلم عند الله إن الأب وإلام يتحملون الجزء الأكبر من
تفشي هذي الظاهرة وذلك نظراً لسلبيتهم تجاه الكثير من الأمور الأسرية والتي يجب إن يكون القرار
بيد ربان السفينة ولكن وللأسف تعود المجتمع العربي إن يعطي الرجل مالا يعطيه المرأة وأصبحت الكلمة الأولى والأخير رجولية ولا دخل للمرأة فيها بل عليها الانصياع للأوامر بالإكراه
مشكلتنا ألكبري إن الأولين رسموا لنا كيفية التعامل مع المرأة وبكل أسف الأجيال المتعاقبة أكملت المسيرة قد يكون هناك تفاوت ،،، المجتمع القبلي أكثر تشدداً وصلابة واعتقد إن الحضرية تملك حظوظ أفضل من نظيرتها القبيلة !!
ولكن هناك نقطة أختي الامورة لا يجب الإغفال عنها إن بنات اليوم هن من ساعد على تفشي الظاهرة
بإتباعهن أساليب تشكك من لا يرغب في الشك والريبة من التصرفات
كما أحب أشير لنقطة الأخت الفاضلة الخنساء قد تكون محور رئيسي من محاور الشك إلا وهي الماضي المشين أو بمعني أخر الماضي الاباحي للرجل
علاجها اعتقد ينبع من الإباء بتوزيع مهام المشاركة في اتحاد القرار بين الذكور والإناث
أمور اكرر شكري لطرحك الراقي