النهج المختلف
21-03-2010, 11:00 PM
المزاج لصاحب الامتياز !!!
هات ما عندك وما تهيأ من الأمزجة العصرية التي دائما تبحث عن أفكار لتهاجم عناصر طبيعية في عقل وجسد وروح الانسان .
والروح تواقة في تجديد هذا الإنتاج المتجدد لسعي وراء غاية معينة تحدد لها نمط من أنماط ازدواجية الفكر المسببة للشخصية والبصمة الحقيقية للإنسان
لكي يغير نوع الدلالات المعنية في عمق الخيال الناتج لهذه الأوصاف التي وصفتها بالمزاجية المفرطة بالتعامل
مع الواقع والإنسان وتجربته في تحديد نوع الانسجام الروحي مع الآخرين من حيث أسلوب وأفكار ليست لها مبرر
في التغير المفاجئ الذي طرأ عليها وحدد لها مسار مغاير في كيفية انجرافها وراء مظلة تدعا مزاج الإنسان وتغيرات التي تطرأ عليه
من حين إلى آخر ، بدون سابق إنذار للطرف الآخر و للمجتمع من حوله فالرد بكل سهولة ( مزاجي أنا حر فيه) ، سبحان الله
ما هو مفهوم المزاج هل هو تغير مفاجئ بالشخصية أم انجراف مغاير عن طبيعة الإنسان لذويه ام على حسب الطقس وتقلب الرياح
الموسمية ، المزاج مفهوم خاص لصاحب العلاقة بين الشخص واهوائه بذاته دون تعرض إلى من حوله وسلوكه المعتاد
وهي تحديدا هواية العقل بذاته دون البوح لأحد او المساس في فرض طريقة تعامل على الآخرين من حيث الانقلاب المفاجئ
دون مبرر وهذه اشاره داله عن القصور في شخصية الإنسان وتذبذب بين خلجان النفس التواقة في العبث وراء زاوية
المزاج وتقلب الرياح المصاحب لها من حين إلى آخر
أنا في نظري كل إنسان له مزاج مصاحب له من حيث انشغاله مع نفسه والتحدث لها والتفكير بالراحة للعقل من العناء وتذوق
ما راق لها من ذائقه خاصة فيها دون علم او إزعاج لمن حوله
فلصاحب الامتياز اهواء اخرى تعبث به دون وعي وإدراك ما يحصل من حوله وراء الجدران
فهام الإنسان وراء النسيان لكي يتمسك بطوق النجاة ليسميه (( المزاج فالأصل نسيان لتحقيق البيان ))
هذا هذيان من أقوال صاحب المزاج ،، والسلام ختام
هات ما عندك وما تهيأ من الأمزجة العصرية التي دائما تبحث عن أفكار لتهاجم عناصر طبيعية في عقل وجسد وروح الانسان .
والروح تواقة في تجديد هذا الإنتاج المتجدد لسعي وراء غاية معينة تحدد لها نمط من أنماط ازدواجية الفكر المسببة للشخصية والبصمة الحقيقية للإنسان
لكي يغير نوع الدلالات المعنية في عمق الخيال الناتج لهذه الأوصاف التي وصفتها بالمزاجية المفرطة بالتعامل
مع الواقع والإنسان وتجربته في تحديد نوع الانسجام الروحي مع الآخرين من حيث أسلوب وأفكار ليست لها مبرر
في التغير المفاجئ الذي طرأ عليها وحدد لها مسار مغاير في كيفية انجرافها وراء مظلة تدعا مزاج الإنسان وتغيرات التي تطرأ عليه
من حين إلى آخر ، بدون سابق إنذار للطرف الآخر و للمجتمع من حوله فالرد بكل سهولة ( مزاجي أنا حر فيه) ، سبحان الله
ما هو مفهوم المزاج هل هو تغير مفاجئ بالشخصية أم انجراف مغاير عن طبيعة الإنسان لذويه ام على حسب الطقس وتقلب الرياح
الموسمية ، المزاج مفهوم خاص لصاحب العلاقة بين الشخص واهوائه بذاته دون تعرض إلى من حوله وسلوكه المعتاد
وهي تحديدا هواية العقل بذاته دون البوح لأحد او المساس في فرض طريقة تعامل على الآخرين من حيث الانقلاب المفاجئ
دون مبرر وهذه اشاره داله عن القصور في شخصية الإنسان وتذبذب بين خلجان النفس التواقة في العبث وراء زاوية
المزاج وتقلب الرياح المصاحب لها من حين إلى آخر
أنا في نظري كل إنسان له مزاج مصاحب له من حيث انشغاله مع نفسه والتحدث لها والتفكير بالراحة للعقل من العناء وتذوق
ما راق لها من ذائقه خاصة فيها دون علم او إزعاج لمن حوله
فلصاحب الامتياز اهواء اخرى تعبث به دون وعي وإدراك ما يحصل من حوله وراء الجدران
فهام الإنسان وراء النسيان لكي يتمسك بطوق النجاة ليسميه (( المزاج فالأصل نسيان لتحقيق البيان ))
هذا هذيان من أقوال صاحب المزاج ،، والسلام ختام