تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : وجهة نظر...


الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 [97] 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121

طَعْمُ المَسَاءِ
07-12-2008, 06:13 PM
فقد سبقها حالات أخرى أذكر منها المعلم المصري الذي حوكم إثر تحرشه بطفل
وأذكر كيف كانت الصحافة المصرية تكتب بسخافة عن الشعب السعودي وأنه عاشق اللواط والشذوذ!!

أَذْكُرُ ذَلِكَ تَمَامَاً يَا سَيِّدِي

بَل تَجَاوَزَ الأَمْر إِلَى التَّهُكُمِ عَلَى الرَّسُولِ الكَرِّيمِ فِي بَعْضِ الكَارِيكَاتِيرَاتِ فِي الصُّحُفِ

المَصْرِيَّةِ بِاعْتِبَارنَا وَهَابِيُّونَ سَلَفِيُّونَ

وَ الجَدِيرُ بِالذِّكْرِ أَنَّ تِلْكُمُ التَّهَكُمَاتِ كَانَتْ قَبْلَ الحَمْلَةِ الدِنِمَارِكِيَّةِ ضِدَّ رَسُولِنَا الكَرِّيمِ

0

0

0

لِمَ يَتِمُّ إِقْحَامُ ثَمَانِينَ مَلْيُونَ مِصْرِّي فِي هَذِهِ اللُجَّة ِ ..!!

تَسَاءَلَ أَحَدُهُمْ

وَ أُجِيبُ قَائِلَّة ً .. بَعْدَ إِذْنِ الأَنِيقِ صَاحِبُ المُتَصَفَّح ..!!

أَنَّ الصَّحَافَّة هِيَ انْعِكَاسُ وَ مِرْآةٌ للشُّعُوبِ ..

حَتَّى وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ فِي ذَلِكَ نَاقَةٌ وَ لا جَمَل ..

0

0

0

أَظُنُّ أَنَّ مَا رَغِبَ الجَمِيل ../ مَرْوَانُ الشِّيخ إِيصَالهُ لِعُقُولِنَا

أَنَّنَا شَعْوبٌ عَاطِفِيَّةٌ مِنَ الدَّرْجَةِ الأُولَى

وَ عَلَى قَدْرٍ عَالٍ مِنَ الاسْتِعْدَادِ للهُجُومِ بِسَيْلٍ مِنَ الشَتْمِ وَ السِّبَابِ وَ القَذْفِ وَ سُوءِ

الأَخْلاقِ مَا أَنْ يَتَعَارَضَ شَيءٌ مَعَ تِلْكَ العَوَاطِف ..

حَتَّى وَ إِنْ تَوَافَقَ ذَاكَ الشَيءِ مَعَ عُقُولِنَا

0

0

0

فَاضِلِّي الصَّهْمِيمُ

مَرْوَانُ الشِّيخ

وَقَفْتُ هُنَا كَثِيرَاً .. أُحَاسِبُ ذَاتِّي

أَيْنَ أَنَا عَنْ هَذَا الطَّرْحِ الزَّاخِرِ بِوِجْهَاتٍ نَظَرٍ تَتَسَاقَطُ حِكَْمَةً وَ ثَقَافَةً

تَزْفُرُ رُؤَىً بِعِيدَةً وَ تَتَنَفَّسُ وَاقِعَاً مُؤْلِمَاً

صَدِّقْنِي يا سَيِّدِي

أَنَّنِّي لَنْ أَبْرَحَ هَذَا الطَّرْحَ الـ/ تَحُطُّ عَلَى أَسْطُرِّهِ نَبْضٌ عَمِيقٌ

لا يَسْتَحِقُّ التَرْشِيحَ فَحَسْبِ ..

بَلْ لِأكَالِيلِ الغَارِ أَنْ تُعَلَّقَ عَلَى هَامَتِهِ

دُمْتَ جَمِيلاً بالحَرْفِ المُتَوَهِجِ بَاذِخَاً

وَ كُلُّ عَامٍ وَ أَنْتَ الأَنْقَى

لَكَ عِطْرِّي