ظميان غدير
07-10-2008, 10:05 AM
أَيُّهَا المُتَعَمْلِقُ فِي دَوَاخِلِ الرُّوحِ
×?°ظَمْيَان غَدِير ×?°
أَكَادُ أَجْزُمُ أَنَّ مَسَائِي سَيَلْتَحِمُ بِالجَمَالِ بَعْدَ قِرَاءَتِي لِحَرْفِكَ الذِّي يَمْتَلِكُ القُدْرَة َ عَلَى
الالْتِصَاقِ بِالقَلْبِّ
أَكَادُ أَجْزُمُ أَنَّ رُّوحِي سَتَتَرَاقَصُ جَذْلَى مَعَ الفَخْرِ بَعْدَ أَنْ كَانَ لَهَا مَعَ بَوْحِكَ النَّبِيل ِ مَوْعِدٌ وَ
لِقَاء
أَكَادُ أَجْزُمُ أَنَّ عَالَمِّي سَتَسْتَوطَنُّهُ الدَّهْشَة َ وَ سَيُحْدِثُ بِهِ الذُّهُولُ ثُقْبَاً لا يُرْتَقْ إِلاَّ بِحَرَائِرَ
نَصِّكَ
أَيُّهَا الهَيْقَمُ الشَّاسِع ُ
وَ حَقُّ الله أَنَّكَ تَغْزُلُ بِأنَامِلَكَ الكَرِيمَة ِ بِسَاطَاً سِحْرِيَّا ً
مُحَاكَاً بِخُيُوطٍ عَسْجَدِيَّة ٍ
تَأْخُذُنِّي حَيْثُ عَوَالِمِ الرِّقَة ِ وَ السِّحْر ِ
وَ حَقُّ الله أَنَّكَ تَعْزِفُ تَرانِيمَ البَوْحِ
بِنَايِّ الصِدْقِ
فَتَذْرِفُ رُوحِي دُمُوعَ الانْبِهَار
وَ يَرْتَسِمُ عَلَى مَشْجَبِ قَلْبِي ابْتِسَامَة َ الإعْجَابِ
أَيُّهَا الرَّافِلُ فِي أَحْضَانِ الطُّهْرِ
كُنْ دَوْمَاً كَما أَنْت
مَلاذَاً للْمُتَألِّمِين
وَ وَطَنَاً للمُشَّتَّتِين
وَ بَوْصَلَةً للتَّائِهين
وَ خَارِطَةً للضَّائِعِين
وَ هَا أَنْتَ أَيُّهَا اليَعْبُوب
أَضْحَيْتَ وَطَنِّي الغَيْدَاقُ بِالنُّبْلِ
دُمْتَ عَاطِرَاً بِالخَيْرِ مَاطِرَاً
وَ لِرُّوحِكَ بِامْتِدَادِ المَجَرِّةِ تَقْدِيرٌ يَلِيق
احْتِرَامِّي وَ زَنَابِقُ وَقَارِّي
طعم المساء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أنا أقول !!!
إن كلماتك ونثرياتك البديعة هنا
لهي أجمل من أي قصيدة ، وكفى !
عذبة حروفك يا ساحرة الألفاظ والمعنى !
عذبة حروفك حقا
تماما كروحك العذبة والطاهرة
لقد سرني معانقتك القصيدة
وأسعدتني قراءتك العذبة التي روت ظما هذه القصيدة !
لك الشكر عدد ما كتبت العرب من قصائد !
تحيتي وتقديري لشخصك ولقلمك الفاتن .
ظميان غدير
×?°ظَمْيَان غَدِير ×?°
أَكَادُ أَجْزُمُ أَنَّ مَسَائِي سَيَلْتَحِمُ بِالجَمَالِ بَعْدَ قِرَاءَتِي لِحَرْفِكَ الذِّي يَمْتَلِكُ القُدْرَة َ عَلَى
الالْتِصَاقِ بِالقَلْبِّ
أَكَادُ أَجْزُمُ أَنَّ رُّوحِي سَتَتَرَاقَصُ جَذْلَى مَعَ الفَخْرِ بَعْدَ أَنْ كَانَ لَهَا مَعَ بَوْحِكَ النَّبِيل ِ مَوْعِدٌ وَ
لِقَاء
أَكَادُ أَجْزُمُ أَنَّ عَالَمِّي سَتَسْتَوطَنُّهُ الدَّهْشَة َ وَ سَيُحْدِثُ بِهِ الذُّهُولُ ثُقْبَاً لا يُرْتَقْ إِلاَّ بِحَرَائِرَ
نَصِّكَ
أَيُّهَا الهَيْقَمُ الشَّاسِع ُ
وَ حَقُّ الله أَنَّكَ تَغْزُلُ بِأنَامِلَكَ الكَرِيمَة ِ بِسَاطَاً سِحْرِيَّا ً
مُحَاكَاً بِخُيُوطٍ عَسْجَدِيَّة ٍ
تَأْخُذُنِّي حَيْثُ عَوَالِمِ الرِّقَة ِ وَ السِّحْر ِ
وَ حَقُّ الله أَنَّكَ تَعْزِفُ تَرانِيمَ البَوْحِ
بِنَايِّ الصِدْقِ
فَتَذْرِفُ رُوحِي دُمُوعَ الانْبِهَار
وَ يَرْتَسِمُ عَلَى مَشْجَبِ قَلْبِي ابْتِسَامَة َ الإعْجَابِ
أَيُّهَا الرَّافِلُ فِي أَحْضَانِ الطُّهْرِ
كُنْ دَوْمَاً كَما أَنْت
مَلاذَاً للْمُتَألِّمِين
وَ وَطَنَاً للمُشَّتَّتِين
وَ بَوْصَلَةً للتَّائِهين
وَ خَارِطَةً للضَّائِعِين
وَ هَا أَنْتَ أَيُّهَا اليَعْبُوب
أَضْحَيْتَ وَطَنِّي الغَيْدَاقُ بِالنُّبْلِ
دُمْتَ عَاطِرَاً بِالخَيْرِ مَاطِرَاً
وَ لِرُّوحِكَ بِامْتِدَادِ المَجَرِّةِ تَقْدِيرٌ يَلِيق
احْتِرَامِّي وَ زَنَابِقُ وَقَارِّي
طعم المساء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أنا أقول !!!
إن كلماتك ونثرياتك البديعة هنا
لهي أجمل من أي قصيدة ، وكفى !
عذبة حروفك يا ساحرة الألفاظ والمعنى !
عذبة حروفك حقا
تماما كروحك العذبة والطاهرة
لقد سرني معانقتك القصيدة
وأسعدتني قراءتك العذبة التي روت ظما هذه القصيدة !
لك الشكر عدد ما كتبت العرب من قصائد !
تحيتي وتقديري لشخصك ولقلمك الفاتن .
ظميان غدير