طَعْمُ المَسَاءِ
29-10-2008, 06:16 PM
تَزَلْزَلَتْ أَرْكَانُ صَفْحَتِّي بِتَهْنِئَتِكَ الصَّادِقَة ِ يَا فَاضِلِّي
اسْتَفَزَّتِ السَّعَادَة ُ مِنْ أَعْمَاقِ قَلْبِي
وَ فَجَّرَتِ الفَّخْرَ مِنْ جَوْفِ رُّوحِي
وَ هَا أَنَا أَرْقُصَ وَ أُغَنِّي
مِنْ جَمَالِ رُّوحِكَ وَ عَبَقِ عِطْرِّكَ السَّامِي
يَا صَاحِبَ الاسْمِ عَلَى مُسَمَّى
شُكْرَاً عَمِيقَة خَالِصَة لِقَلْبِكَ
وَ لَكَ وِدٌ لا يَفْنَى وَ لا يَنْضَب
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي
اسْتَفَزَّتِ السَّعَادَة ُ مِنْ أَعْمَاقِ قَلْبِي
وَ فَجَّرَتِ الفَّخْرَ مِنْ جَوْفِ رُّوحِي
وَ هَا أَنَا أَرْقُصَ وَ أُغَنِّي
مِنْ جَمَالِ رُّوحِكَ وَ عَبَقِ عِطْرِّكَ السَّامِي
يَا صَاحِبَ الاسْمِ عَلَى مُسَمَّى
شُكْرَاً عَمِيقَة خَالِصَة لِقَلْبِكَ
وَ لَكَ وِدٌ لا يَفْنَى وَ لا يَنْضَب
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي