طَعْمُ المَسَاءِ
01-11-2008, 12:40 PM
المجاملات في كل المجتمعات
ولا بأس احياناً منها الا اذا كانت
ستلحق الضرر بالمقابل
كما هي الحال عند طبع نفس
الرّد على (عمل ادبي )
وليس تهنئة على بلوغ المشاركات
الالف كما هو الحال مع طعم المساء.
لَيْسَ هُنَالِكَ " فَرْقٌ " يُكَادُ يُذْكَر بَيْنَ الرَّدِّ الأدَبِي وَ بَيْنَ التَّهَانِّي أَوْ غَيْرِّهَا
فَكِلاهُمَا مَحْسُوبَة ٌ عَلَى ضَمِيرِّكَ قَبْلَ أَنَامِلِّكَ
وَ كِلاهُمَا " رُدُودٌ " يَتَلَقَّاهَا المُتَلَقِّي بِأَحَاسِيسَ جَمِيلَة
وَ كِلاهُمَا قَدْ تُحْدِثُ ذَاتَ الضَرَّرِ فِي نِفَاقِهَا عَلَى قَلْبِ المُتَلَقِّي
فَكُفَّ يَا فَاضِلِّي أَرْجُوك عَنْ إِيَجَادِ مُبَرِّرٍ لِفِعْلَتِكَ
وَ التَنَصُّلَ عَنْ مَا بَدَر َ مِنْكَ
وَ مُحَاوَلِّة ِ إِيجَادِ " فَرْقٍ وَاهِي " بَيْنَ الفِعْلَيْن
يَكْفِينِّي أَنْ " تَكْتُبَ كَلِمَة ً صَادِقَّة يَتِيمَة "
عَلَى أَنْ تَنْسَخْ وَ تُلْصِقَ تَهْنِئَةَ شَخْصٍ آَخَر
أَتَمَنَّى أَنْ تَتَفَهَّم يَا أُسْطُورَّة الشِّعْرِ مَا أَرْمِي إِلَيْهِ
وَ لِي عَوْدَة للرَّدِ عَلَى سُؤَالِكَ بِالتَفْصِيل ِ بَعْدَ اعْتِرَافِّكَ بِتَشَابُهِ الفِعْلَيْنِ
لِيَكُونَ هُنَاكَ قَاعِدَة مُشْتَرَكَة ٌ للحِوَار
صَبَاحُكَ جَمِيل
وَ لَكَ احْتِرَامِّي
ولا بأس احياناً منها الا اذا كانت
ستلحق الضرر بالمقابل
كما هي الحال عند طبع نفس
الرّد على (عمل ادبي )
وليس تهنئة على بلوغ المشاركات
الالف كما هو الحال مع طعم المساء.
لَيْسَ هُنَالِكَ " فَرْقٌ " يُكَادُ يُذْكَر بَيْنَ الرَّدِّ الأدَبِي وَ بَيْنَ التَّهَانِّي أَوْ غَيْرِّهَا
فَكِلاهُمَا مَحْسُوبَة ٌ عَلَى ضَمِيرِّكَ قَبْلَ أَنَامِلِّكَ
وَ كِلاهُمَا " رُدُودٌ " يَتَلَقَّاهَا المُتَلَقِّي بِأَحَاسِيسَ جَمِيلَة
وَ كِلاهُمَا قَدْ تُحْدِثُ ذَاتَ الضَرَّرِ فِي نِفَاقِهَا عَلَى قَلْبِ المُتَلَقِّي
فَكُفَّ يَا فَاضِلِّي أَرْجُوك عَنْ إِيَجَادِ مُبَرِّرٍ لِفِعْلَتِكَ
وَ التَنَصُّلَ عَنْ مَا بَدَر َ مِنْكَ
وَ مُحَاوَلِّة ِ إِيجَادِ " فَرْقٍ وَاهِي " بَيْنَ الفِعْلَيْن
يَكْفِينِّي أَنْ " تَكْتُبَ كَلِمَة ً صَادِقَّة يَتِيمَة "
عَلَى أَنْ تَنْسَخْ وَ تُلْصِقَ تَهْنِئَةَ شَخْصٍ آَخَر
أَتَمَنَّى أَنْ تَتَفَهَّم يَا أُسْطُورَّة الشِّعْرِ مَا أَرْمِي إِلَيْهِ
وَ لِي عَوْدَة للرَّدِ عَلَى سُؤَالِكَ بِالتَفْصِيل ِ بَعْدَ اعْتِرَافِّكَ بِتَشَابُهِ الفِعْلَيْنِ
لِيَكُونَ هُنَاكَ قَاعِدَة مُشْتَرَكَة ٌ للحِوَار
صَبَاحُكَ جَمِيل
وَ لَكَ احْتِرَامِّي