رفيعة الشان
08-11-2008, 02:24 PM
http://up.fatahilah.com/up//uploads/b444d82e00..rm
لدين الله ولذروة سنامه=تحشرج والصّدر منها تهامه
فحجّيت المْفازة في قفار ٍ=عليها بانيَ الليل بْخيامه
شديد ٍ برْدها والليل حالك=كأنّه صمّه السّجن لْْظلامه
خرامس لا حسيس ولا رسيس ٍ=مغير الرّيح تجري كالنّعامه
تصيح وكنّها الخنسا تماضر=لصخر ٍ حين فاجأهُ حِمامه
فذكّرني نواح الريح موتي=على طير ٍ وقد وقعت علامه
وطاحت دمعتي من هول ليل ٍ=يذكّرني بأهوال القيامه
سمعت القبر يناديني ثلاث ٍ=(إليَّ إليَّ يا ماجد) كلامه
تحنّ الأرض للأجساد حنّ الـ=خلوج اللي تضيّر في شمامه
أدود الأرض يأكلني وإنّي=قبل موتي على القامات قامه
فلا يغتر بالدنيا غرور ٍ=وهل دار ٍ سوى دار المقامه
الهي قد دنا منّي رحيل ٌ=وحادي العيس قد شدّ لثامه
قليل الزّاد والدرب وطويل ٍ=فكيف الليلُ يهنا لي منامه
ذنوبي أثقلت ظهري وابكي=على عمر ٍ أضعته في هيامه
فمالي والهوى. هل كانَ إلا=سوادً في ذوائبة العمامه
ومن يعْمر لغير الله قلبهٍ=يعذّب به ويدُفن في ركامه
ومن يحيا على الدنيا لدنيا=دنت دنياه والأخرى ضِرامه
فلا حب ٍ لغير الله واحمد=وشرع الله ياحلو الْتزامه
ولا عشق ٍ سوى عشق المنايا=تُعاجلها معاجلةَ الأُسامه
فلا نوم ٍ ودين الله يُرمى=ولا نبغى بها مطلب سلامه
جهاد ٍ او فإرهاب ٍ تساوت =من المغرب إلى فجر الجهامه
دعوت الله للارهاب نصر ٍ=لمن ارهابه بْشرع وفهامه
(فطعم الموت ِ في امر ٍ حقير ٍ)=كطعم الموت ِ لأفجّر حزامه
فلسطين ٍ بكيناها عقود ٍ=ونبك ِ اليوم بغداد الزعامه
وباتسر نبكي الشّام ان بكينا=نوفّر دمعنا لْيوم انْعدامه
ليوم الصّوله بْأرض الجزيرة=كبير الروم يروينا حيامه
اذا ما زلزل شْمال الجزيرة=علامة جيش ٍ بجيش التحامه
ملاحم منها تولد ملاحم=غبار الملحمه يمحي المنامه
بلاغ ٍ كان بين النّاس واعي=يبلّغ واعي ٍ قبل الندامه
عن دروب الهوى قد تاب شاعر=رمى الورد وتمنطق في حسامه
حسام ٍ دون دين الله صلت ٍ=ورمح ٍ مزرق ٍ مابه فدامه
فجبار العرب بالجاهليّه=تجبّر زود للدين احتدامه
ومن قفر ٍ خلى خالي عدا من=طرقها يوم حاطتْه الْغمامه
فمن يلقى نبي الله عيسى=عليه الخالدي ارسل سلامه
الهي قد دنا منّي رحيل ٌ=وحادي العيس قد شدّ لثامه
الاخ الشاعر الزيد الخالدي
اعتبر نفسي مذهولة مما قرأت وما سمعت
لان هذه الابيات لا تخرج الا من من يحمل في داخله الكثير الكثير
داائماً مندفع ومميز
ولكن هل نعتبر هذه القصيدة اعلان للتوبة
ام نتبع قولهم , الشعراء يقولون مالا يفعلون ,.!؟
والف مليون مليار صح لسانك
ونطمع فالمزيد من ابداعاتك يا الشاعر الخالدي
والله يوصلك لمراادك وانت بخير وصحة وعافية
لدين الله ولذروة سنامه=تحشرج والصّدر منها تهامه
فحجّيت المْفازة في قفار ٍ=عليها بانيَ الليل بْخيامه
شديد ٍ برْدها والليل حالك=كأنّه صمّه السّجن لْْظلامه
خرامس لا حسيس ولا رسيس ٍ=مغير الرّيح تجري كالنّعامه
تصيح وكنّها الخنسا تماضر=لصخر ٍ حين فاجأهُ حِمامه
فذكّرني نواح الريح موتي=على طير ٍ وقد وقعت علامه
وطاحت دمعتي من هول ليل ٍ=يذكّرني بأهوال القيامه
سمعت القبر يناديني ثلاث ٍ=(إليَّ إليَّ يا ماجد) كلامه
تحنّ الأرض للأجساد حنّ الـ=خلوج اللي تضيّر في شمامه
أدود الأرض يأكلني وإنّي=قبل موتي على القامات قامه
فلا يغتر بالدنيا غرور ٍ=وهل دار ٍ سوى دار المقامه
الهي قد دنا منّي رحيل ٌ=وحادي العيس قد شدّ لثامه
قليل الزّاد والدرب وطويل ٍ=فكيف الليلُ يهنا لي منامه
ذنوبي أثقلت ظهري وابكي=على عمر ٍ أضعته في هيامه
فمالي والهوى. هل كانَ إلا=سوادً في ذوائبة العمامه
ومن يعْمر لغير الله قلبهٍ=يعذّب به ويدُفن في ركامه
ومن يحيا على الدنيا لدنيا=دنت دنياه والأخرى ضِرامه
فلا حب ٍ لغير الله واحمد=وشرع الله ياحلو الْتزامه
ولا عشق ٍ سوى عشق المنايا=تُعاجلها معاجلةَ الأُسامه
فلا نوم ٍ ودين الله يُرمى=ولا نبغى بها مطلب سلامه
جهاد ٍ او فإرهاب ٍ تساوت =من المغرب إلى فجر الجهامه
دعوت الله للارهاب نصر ٍ=لمن ارهابه بْشرع وفهامه
(فطعم الموت ِ في امر ٍ حقير ٍ)=كطعم الموت ِ لأفجّر حزامه
فلسطين ٍ بكيناها عقود ٍ=ونبك ِ اليوم بغداد الزعامه
وباتسر نبكي الشّام ان بكينا=نوفّر دمعنا لْيوم انْعدامه
ليوم الصّوله بْأرض الجزيرة=كبير الروم يروينا حيامه
اذا ما زلزل شْمال الجزيرة=علامة جيش ٍ بجيش التحامه
ملاحم منها تولد ملاحم=غبار الملحمه يمحي المنامه
بلاغ ٍ كان بين النّاس واعي=يبلّغ واعي ٍ قبل الندامه
عن دروب الهوى قد تاب شاعر=رمى الورد وتمنطق في حسامه
حسام ٍ دون دين الله صلت ٍ=ورمح ٍ مزرق ٍ مابه فدامه
فجبار العرب بالجاهليّه=تجبّر زود للدين احتدامه
ومن قفر ٍ خلى خالي عدا من=طرقها يوم حاطتْه الْغمامه
فمن يلقى نبي الله عيسى=عليه الخالدي ارسل سلامه
الهي قد دنا منّي رحيل ٌ=وحادي العيس قد شدّ لثامه
الاخ الشاعر الزيد الخالدي
اعتبر نفسي مذهولة مما قرأت وما سمعت
لان هذه الابيات لا تخرج الا من من يحمل في داخله الكثير الكثير
داائماً مندفع ومميز
ولكن هل نعتبر هذه القصيدة اعلان للتوبة
ام نتبع قولهم , الشعراء يقولون مالا يفعلون ,.!؟
والف مليون مليار صح لسانك
ونطمع فالمزيد من ابداعاتك يا الشاعر الخالدي
والله يوصلك لمراادك وانت بخير وصحة وعافية