طَعْمُ المَسَاءِ
24-11-2008, 04:13 PM
أَهْلاً بِكِ سَيِّدَتِي بِعَدَدِ الكَوَاكِبِ الحِسَان
وَبِقَدْرِ مَا فِي قَلْبِي مِنْ شَوْقٍ لِمُصَافَحَةِ حَرْفُكِ الفَتَّانِ
وَ بِحَجْمِ الكَوْن وَ مَا صُدِحَ بِهِ مِنْ أَغَانِّي وَ أَلْحَان
حَيَّاكِ الله ُ وَ بَيَّاكِ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي
وَبِقَدْرِ مَا فِي قَلْبِي مِنْ شَوْقٍ لِمُصَافَحَةِ حَرْفُكِ الفَتَّانِ
وَ بِحَجْمِ الكَوْن وَ مَا صُدِحَ بِهِ مِنْ أَغَانِّي وَ أَلْحَان
حَيَّاكِ الله ُ وَ بَيَّاكِ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي