المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ابي فزعه من اخوانى الشعراء


الصفحات : 1 2 3 4 5 [6] 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18

الطامي
22-05-2009, 10:45 PM
عندى حفل ختامى وانا رائدة نشاط

ومطلوب منى نشيد ترحيبى للامهات وا لموجهات

والمديرات والاخوات الحاضرات

تكون من اربع ابيات شاملة

ترحيب من طالبات المعهد الفكرى شرق

وفقرة اخرى عن الرسول صلي الله عليه وسلم
تكون فقرة عن صفاته واخلاقه

وياليت يكون باسرع وقت

واكون شاكرة ومقدرة لكم حسن تعاونكم

سلمتم ودمتم بخير

الترحيب بالفصيح والنثرطبعا هو المطلوب عادة للمعاهد والمدارس :-
اهلا بمن زارنا
وبمعهدنا شرفنا
اهلابكم احبه
اهلا بالأمهات
وايضا بموجهات
مع كل المديرات
اهلا بمن ضافنا
من معهد الفكر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اهلا
اهلا بمن حضرنا
بحفلنا الختامي
يامرحبا جميعاً

<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>

وفقرة عن اخلاق المصطفى صلى الله عليه وسلم وصفاته

بسم الله الرحمن الرحيم

إخوتي الكرام إن صفات رسولنا كثيرة لأنه حبيبنا و نبينا وقدوتنا صلى الله عليه وسلم
نبذة من صفاته الكريمة وشمائله ا لشريفة،

وأما أخلاقه صلى الله عليه وسلم فقد دلت عليها الآية الكريمة ((وإنك لعلى خلق عظيم )) [سورة القلم0
فقد كان صلى الله عليه وسلم متصفًا بصفات حسنة من الصدق، والأمانة، والصلة، والعفاف، والكرم، والشجاعة، وطاعة الله في كل حال وأوانٍ ولحظة ونفس، مع الفصاحة الباهرة والنصح التام، والرأفة والرحمة، والشفقة والإحسان، ومواساة الفقراء والأيتام والأرامل والضعفاء، وكان أشد الناس تواضعًا، يحب المساكين ويشهد جنائزهم، ويعود مرضاهم، هذا كله مع حسن السَّمت والصورة، والنسب العظيم، قال الله تعالى: (( الله أعلمُ حيث يجعل رسالته))[سورة الأنعام].
كان كامل الخلق حتى وصفه سبحانه وتعالى (بقوله وإنك لعلى خلق عظيم ) وقال عنه كذلك ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)
كان حاضر البديهة ،فصيحاُ بليغاُ، سريع الجواب في أدب ووقار، وكان أوسع الناس صدراُ، واكرمهم و كان جواداُكريماُ ،كان يحب الوفاء بالوعد، ولاينقض عهداُ لأحد 0
ووصل خلقه وصفاته الطيبه الى ان قال فيه بعض الفلاسفة و المشاهير الغربين في رسول الله:
ومنهم جيمس متشنر المؤرخ الأروبي المعروف:
(( أن محمد رسول الاسلام هذا الرجل الملهم الذي أقام الدين الاسلامي و لد في قبيلة عربية كان تعبد الأصنام و كان محبا للفقراء و اليتامى و الأرقاء المستضعفين و قد أحدث محمد رسول الاسلام بشخصيته الخارقة للعادة ثورة في شبه الجزيرة العربية و في الشرق كله فقد حطم الأصنام بيديه و أقام دينا خالدا يدعوا الى الايمان بالله و حده كما رفع عن المراة قيد العبودية التي فرضتها عليها تقاليد الصحراء)).