حمود السكراني
05-08-2009, 12:44 AM
المشاركة الأصلية بواسطة 00صعبة المنال
سيدي...
إن الانتظااار بحد ذاته أصبح لعبة أمارسها منذ عقووود
(كم بهذه اللعبة من قساوة حين ينتهي الوقت ولايأتي)
منذ عرفتك … وتلونت .. أياامى بألوانك
(ليس كل الألوان مزخرفة ربما بها الوان سوداء لاتضيف جمالا لديك ولكنها لديه تعني
هيام العاشق بين سواد الرمش وسواد الشعر المحيط بقطعة من النور المضيء على
صفحات وجهك المشرق
وابتسم لى القدر … بالصدفة التى عرفتك بها
( وابتسم لإبتسام القدر الذي ابتسمت بطلته روحك الطاهرة)
*******
هل تعلم ....
أن اللذة بالانتظااار تفوق أحيانا حد الألم فلم أعد حتى أشعر به
لانتظر الشوق …. يسرى بعروقى … عندما أراك من خلف المرايااا
أرى ملامحى فى حرفك … واسمى بين السطور…
عنوان كل كلمة … ترسمها لي …
( وهل يحتويك الرسم وأنتي أكبر من ان يحتويك)
أنا اقرأك …( وهو يكتبك ومداد قلمه رحيق الشوق لك)
فلا تقل لي بعد ذالك أن الصدفة جمعتنى بك
بل هو القدر ….
( وماالصدفة الا احدى مسارات القدر المتنوعة وماأكثر صدف القدر ومااكثر أسمائها
تنوعت بحسب الزمان والمكان داخل اطار القدر
******
لك أنت ....( ولكي أنتي)
…..لا تقل لي جن جنونك لغياابى
( ولاتقل لم تنتظرني فمازال منذ الأزل منتظر)
فأنا أطوف الطرقات منذ الأزل أبحث عنك
( وهو مازال بذاك المكان لك منتظر)
تحلق روووحي بين الأماااكن تسأل عنك
( وتنظر روحه للفضاء منتظرة مجيئك)
حتى أني أطلقت العنااان لشياطين الجن والإنسااان ( فكانت جنود مشاعره
وأحاسيسه أسبق لبلوغ الغاية)
فلا تقل لي أن الجنون ….لك وحدك
( ليس في العشق الا الجنون وهل في العاشقين عاقل)
جنوني فيك فاااق حد احتمال بشر
فمعك أنا لم أعد من البشر
( وهل انتي الا ملاك الرحمة )
أنا روووح تحوم حول نورك مثل الفراشة … أتللذ ان احترق بنيرانك …
المأأاساة أن لا تشعر بكل هذا
( مستحيل ان لايشعر العاشق )
******
دوم لحرفك صدى
يحرك كل سااكن
دمت دوما … صدى لحرفى
( ودمتي لوحته الجميلة التي يرسمها بكل ألوان الطيف )
قرأت ابدااااع فلاتؤاخذيني على خربشات متصفحك الراقي
(ألتمس العذر) فالإبداع يلهم
المتلقي فيكتب على حسب مااستوحاه 00 تقديري لشخصك
سيدي...
إن الانتظااار بحد ذاته أصبح لعبة أمارسها منذ عقووود
(كم بهذه اللعبة من قساوة حين ينتهي الوقت ولايأتي)
منذ عرفتك … وتلونت .. أياامى بألوانك
(ليس كل الألوان مزخرفة ربما بها الوان سوداء لاتضيف جمالا لديك ولكنها لديه تعني
هيام العاشق بين سواد الرمش وسواد الشعر المحيط بقطعة من النور المضيء على
صفحات وجهك المشرق
وابتسم لى القدر … بالصدفة التى عرفتك بها
( وابتسم لإبتسام القدر الذي ابتسمت بطلته روحك الطاهرة)
*******
هل تعلم ....
أن اللذة بالانتظااار تفوق أحيانا حد الألم فلم أعد حتى أشعر به
لانتظر الشوق …. يسرى بعروقى … عندما أراك من خلف المرايااا
أرى ملامحى فى حرفك … واسمى بين السطور…
عنوان كل كلمة … ترسمها لي …
( وهل يحتويك الرسم وأنتي أكبر من ان يحتويك)
أنا اقرأك …( وهو يكتبك ومداد قلمه رحيق الشوق لك)
فلا تقل لي بعد ذالك أن الصدفة جمعتنى بك
بل هو القدر ….
( وماالصدفة الا احدى مسارات القدر المتنوعة وماأكثر صدف القدر ومااكثر أسمائها
تنوعت بحسب الزمان والمكان داخل اطار القدر
******
لك أنت ....( ولكي أنتي)
…..لا تقل لي جن جنونك لغياابى
( ولاتقل لم تنتظرني فمازال منذ الأزل منتظر)
فأنا أطوف الطرقات منذ الأزل أبحث عنك
( وهو مازال بذاك المكان لك منتظر)
تحلق روووحي بين الأماااكن تسأل عنك
( وتنظر روحه للفضاء منتظرة مجيئك)
حتى أني أطلقت العنااان لشياطين الجن والإنسااان ( فكانت جنود مشاعره
وأحاسيسه أسبق لبلوغ الغاية)
فلا تقل لي أن الجنون ….لك وحدك
( ليس في العشق الا الجنون وهل في العاشقين عاقل)
جنوني فيك فاااق حد احتمال بشر
فمعك أنا لم أعد من البشر
( وهل انتي الا ملاك الرحمة )
أنا روووح تحوم حول نورك مثل الفراشة … أتللذ ان احترق بنيرانك …
المأأاساة أن لا تشعر بكل هذا
( مستحيل ان لايشعر العاشق )
******
دوم لحرفك صدى
يحرك كل سااكن
دمت دوما … صدى لحرفى
( ودمتي لوحته الجميلة التي يرسمها بكل ألوان الطيف )
قرأت ابدااااع فلاتؤاخذيني على خربشات متصفحك الراقي
(ألتمس العذر) فالإبداع يلهم
المتلقي فيكتب على حسب مااستوحاه 00 تقديري لشخصك