الإنسانة الشاعرة وعد العبدالله تحت المجهر

[نيشـــان]

وعـــد الـعـبـدالـلــه

و لما رأيت القوم شدوا رحالهم . . . . إلى بحركِ الطامي أتيت بـ جرتي


جئنا تلبسنا الدروب إلى المقامات الجليلة لنتوقف لحظه
من اجل أن نعي الوعي والبهاء هنا توقفت لأحتفي بالغيم
فاجئني التوقيت يا إمرأة من زمن الحزن
قرأت بعضاً من سحرك وشممت عبق الجمال المورق في الفطاحلة
من هذه اللغة الهامسة بالرقة من كل نبض نضعه اليوم تحت الملاحظة
دعونا نقترب منها بقدر حبكم لها و نستنطق حرفها بقدر حبها للحرف
و نعيش معاها هذا الحوار بقدر حبنا لما تكتب
واعذريني سيدتي على وابل الاسئله
فلي أسئلة أريد أن انثرها هنا و اعرف انكِ ستسمحي لي بذلك
لكِ ما بـ جعبتي من أسئلة


السؤال الاول :
لِم ارتبط ابداع الكتابة بالألم / الوجع الإنساني هل هي حقا جراحنا التي تحيك حروفنا ؟



السؤال الثاني :
متى تجد وعـد نفسها عاجـزة عن الكتابة ؟


السؤال الثالث :
إلى أي حد تتوحدين مع ذاتك عندما تكتبين ؟


السؤال الرابع :
إلى متى سيبقى العالم كما هو عليه يبدعه الرائعون و يمتلكه الحمقى ؟


السؤال الخامس :
بعد أن يموت الحساد ... أين يذهب الحسد ؟


السؤال السادس :
من الذي يفكر في هذا العصر المـال أم العقـل ؟


السؤال السابع :
يقولون بأن الصبر مفتاح الفرج ... فأين الباب ؟


السؤال الثامن :
لماذا نخاف الأخطاء ؟


السؤال التاسع :
كيف تنزعين أقنعتهم قبل خداعك ؟


السؤال العاشر :
ما هو أسـواء أمر ممكن أن يحدث لكِ بمقاييسك ؟



دمت أنيقة الحـرف دوماً
دمتِ بـود