روح حبيبتي تتحدث إلىّ
وهذه أيضا من القصص القصيرة التي كتبتها
روح حبيبتي تتحدث إليّ كنت مستغرقا في النوم ، انتبهت على صوت داخل غرفة نومي ، لم يكن معي احد بها ، فتحت عيني ، الغرفة مظلمة ، حيث اعتدت اطفاء المصباح ، وإغلاق النوافذ والستائر ، فتحت اذني ، لعل ذلك الصوت يتكرر ، لم يتكرر ، تعوذت بالله من الشيطان الرجيم ، وحاولت العودة إلى النوم مرة اخرى ، ونمت ، تكرر نفس الصوت ، إنه أشبه ما يكون بصوت باب دولاب يفتح ، قفزت من سريري ، أسرعت إلى مفتاح المصباح ، وأضأت النور ، لم أر شيئا . باب دولاب الملابس مغلق ، باب الغرفة مغلق ، وحتى النوافذ والستائر على الوضع الذي تركتها عليه. انتبهت إلى الساعة ، فإذا بها في حدود الثالثة صباحا ، تعوذت بالله من الشيطان الرجيم ، وقرأت المعوذات ، ونمت. وتكرر الصوت ،هذه المرة صوت درج يفتح ، ليس عندي سوى دولاب صغير ذو أربعة أدراج ، أحتفظ فيها ببعض الوثائق الهامة ، من بينها مجموعة من الصور لي ، ولأعز الناس عندي ، ومن بينها صورة لحبيبتي ، التي توفيت العام الماضي ، تجاهلت الصوت ، وتعوذت بالله من الشيطان الرجيم ، وعدت إلى النوم. وتكرر الصوت للمرة الثالثة ، قررت هذه المرة أن أفعل شيئا ، أضأت المصباح ، لكنه لم يضئ ، ربما انقطع التيار ، توجهت للنافذة للتأكد من أن إنقطاع الكهرباء شامل وليس خاص بمنزلي، تعثرت قدماي ، هناك شئ ما في طريقي ، سقطت على الأرض ، الظلام حالك ، لم أرى شيئا ، تحسست بيدي ، لم أجد شيئا ، لكنني سمعتها: "حبيبي ، منذ ساعة وأنا هنا أنتظر، ألم تشعر بي" ، بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا صوت حبيبتي ، قفزت إلى النافذة لأفتحها ، يا إلهي ، إنها ترفض أن تنفتح ، ويتكرر الصوت ،" حبيبي لماذا التجاهل؟" تشجعت ، وقلت "ولكنك توفيت العام الماضي" ، قالت "نعم ، لكن روحي لم تتوفى ، هاهي معك ، ألم يسبق لك أن قلت لي "إن روحك تسكن مع روحي في جسم واحد ، هو جسمي ، وفي قلبي بالذات ، ها هي روحي خرجت من جسدك ، لتأذن لها بزيارة جسدها " ، بدأت أتحسس جسمي ، هل درجة حرارتي مرتفعة وأنني لست في حلم ، كل شئ على مايرام وأنا في علم وليس في حلم ، لا أزال رابط الجأش ، ولكن كيف أسمع روح تقول إنها خرجت من جسدي ، وتستأذن في زيارة جسد صاحبتها ، لا .. أكيد جرى لعقلي شيئا ما..! فكرت أن أتصل بصديق متخصص في علم النفس ، لعله يوجهني بما يمكن لي اتخاذه ، تلمست الجوال ، أذكر إنه عند الوسادة ، اضاءته لا تعمل ، الجهاز لا يعمل ، أتحرك بسرعة لتلفون المنزل ، لكنه أيضاً لا يعمل. "حبيبي أتأذن لي؟" ، قلت لها "أذنت لك " ، "قالت ، ولكني لا أعرف المكان الذي دفن فيه جسدي ، فهلا تكرمت بإيصالي إليه" ، إيصالك؟ هو أنا شفتك حتى أوصلك ؟ "معليش ، أنت بس إذهب للمقبرة وسأكون برفقتك دون أن تحس" ، ولكن لماذا في هذه الساعة المتأخرة من الليل؟ "ما عليش حبيبي الأرواح ما يؤذن لها بالخروج إلا في هذا الوقت" ، لا.. أكيد أنتي جنيّة ، لست بروح كما تزعمين !! كيف تثبتين لي أنك روح حبيبتي؟ " بسيطة ، تأخذني للمقبرة ، وأجلس هناك مع جسدي ، وأنت ترجع ، ورايح تشوف ماذا يحدث لك . وبالفعل لبست ملابس الخروج ، وفتحت باب الغرفة ، لم يعاكس هذه المرة ، وإذا أمي عند الباب ، أخذتني إلى صدرها ، وبدأت تتحسس رأسي ، ووجهي ، ثم قالت: " مع من كنت تتكلم ، هذا الوقت من الليل" ، ياربي ، ماذا أقول! " كنت ارد على صديق ، أخبرني بأن زميل لنا تعرض للتو لحادث ، واتفقت معه على سرعة الذهاب إليه في موقع الحادث" ، نظرت إليّ بنظرة غريبة ، فهمت منها أنها لم تصدق كلامي . تركتها وخرجت مسرعا إلى السيارة ، ركبتها ، وقلت " أنتي معي " لكن لم تجبني، نزلت من السيارة ، وقلت "أين أنت ؟" ، فردت روح حبيبتي ، "يا أخي خل عندك ذوق ، كيف أركب وأنت لم تفتح لي باب السيارة ، ألم تعود حبيبتك على أنك من يفتح لها الباب ، ويطمئن على سلامة ركوبها ؟" ، قلت حاضر ، وفتحت لها الباب ، وركبت مرة اخرى ، وانطلقنا إلى المقبرة . كانت تبعد عن بيتي بحوالي نصف ساعة . وفي أحد الشوارع ، استوقفتني دورية أمنية ، "الرخصة ، الإستمارة" كالعادة ، "معك أحد؟" ، قلت لا ! ، وإذا بي اسمعها تقول " ليش الكذب على رجال الأمن" ، التفت إلى يميني حيث مصدر الصوت ، وأشرت إليها بالصمت ، في تلك اللحظة ، كان رجل الأمن ينظر إلي فقال: " فيك شئ؟" ، فقلت لماذا السؤال؟ واستمر في النظر إليّ ، "الظاهر إن فيك شئ ، انزل ، انزل" ونزلت من السيارة ، وبدأ في تفتيشها بشكل دقيق ، ثم قدم إليّ ، وبدأ يستنشق فمي ، ثم قال "امش ثلاثة أمتار في خط مستقيم ، إلى الأمام ، ثم ارجع على الوراء" ، نفذت ما يريد ، ثم أذن لي بالذهاب. وصلنا إلى المقبرة ، كانت البوابة الرئيسية مغلقة ، ولا أحد من العمال عندها ، قلت لها "طيّب مالعمل الآن؟" . قالت "بسيطة ، تقرب السيارة عند البوابة ، ونتسلقها" ، قلت ، ولكن قبر حبيبتي في الطرف الآخر من المقبرة ، ولو تسلقنا فنحتاج إلى وقت طويل ، بل وسنرهق قبل الوصول إلى القبر ، قالت "خلاص نروح لأقرب مكان ، من الخارج ، اليه" ، وذهبنا إلى ما أعتقد أنه أقرب مكان ، وقربت السيارة بجانب السور ، وتسلقناه ، ونزلنا في المقبرة . كانت المقبرة مظلمة ، ماعدا نور خافت على بعد ما لايقل عن كيلا واحد ، في غرفة الحراس. اتجهت ، وروح حبيبتي إلى قبر حبيبتي ، كنت أعرفه جيدا ، حتى أنه من حرصي على الإستدلال عليه ، كنت قد وضعت عليه ، علبة فارغة ، ثبتها جيدا في الأرض . وصلنا القبر ، وبدأت بالسلام عليها ، والتفت إلى روح حبيبتي ، وقلت لها ، "ألا تسلمين أنت أيضا ؟!" لكنها لم ترد ، "أين أنت ؟ أين ذهبت؟ ، ولم ترد. وانتظرت ، وانتظرت ، بدأ التعب والسهر يأخذ مني مأخذه ، قلت ، لماذا لا أجلس ، قليلا لعلها ترجع ، أكيد أنها دخلت في الجسد ، أو لا أدري أين ذهبت، وجلست ، وشعرت برغبة شديدة في تسطيح ظهري ، قليلا ، ففعلت ، لكن النوم غلبني . كنت قبل أن أترك سيارتي ، قد وضعت فيها محفظتي ، وقريب منها أخفيت المفاتيح ، حتى أنني تركت الغترة والعقال والكوفية ، حتى يسهل علي ، التحرك بحرية ، صعودا وزولا من السور. واستيقظت على أصوات من حولي ، أناس يتكلمون بغير لغتي ، نظرت في وجوههم ، ونهضت قائما ، فروا وهم يصرخون ، وسمعت أحدهم وهو يردد " سبحان محيي العظام وهي رميم " ، بدأ الخوف يساورني ، "طيب لو أن هؤلاء العمال ، قاموا بدفني ، على اعتقاد أنني خرجت من قبر ما !! ، إذا علي سرعة المغادرة ، فروح حبيبتي لم تعد ، وبالفعل اتجهت إلى السور حيث سيارتي في الخارج ، لكن العمال طاردوني ، كنت أركض مسرعا تجاه السور ، لكنهم كانوا أسرع مني ، وقبضوا على وأنا على بعد خطوات من السور ، وقلت لهم " ماذا يجري لماذا تطاردونني؟" لكنهم لم يجيبوا ، حملوني بين أيديهم عنوة وأحدهم يردد " أشهد أن لا لإله إلا الله ، سبحان محيي العظام وهي رميم " ، قلت له وأنا محمول ، " يا رفيق ، ما دام تعرف كلام ربنا ، وأنه قادر على إحياء العظام وهي رميم ، فماذا تنوون أن تفعلوا ؟ ورد علي " لا... هذا في يوم القيامة ، إنت لازم فيه يرجع سيم سيم قبر" ، لا حول ولا قوة إلا بالله ، يعني الجماعة مصممين على دفني وأنا لا زلت حيا. وحاولت معه مرة اخرى ، لكنه رفض ، وقال " بعدين فيه مشرف يجي يشوف هذا قبر ما فيه نفر، بعدين مسكل" ، قلت له يأخي اي مشكل تتحدث عنه ؟ قال " فيه نفر يجي يأخذ جثة على شان يبيع " ورددت عليه " بس يا أخي ، أنا لست جثة ، يا أخي أنا لم أمت بعد ، أرجوك تسمع ليش أنا هنا " لكن لم يحاول أي من العمال الإصغاء إلي . مررنا من القبر الأول ، فإذا هو على وضعه منذ أن دفن فيه صاحبه ، ثم الثاني ، ثم الثالث ، وقلت الحمد لله ، خلاص الجماعة سيطلقون سراحي ، لكن ذلك لم يتم ، حيث أصروا على تسليمي للمشرف ، في الصباح . ونحن نتجه إلى الغرفة المخصصة لهم ، فإذا بقبر ، يبدو أنه تم نبشه مؤخرا . توقفنا ، بدأوا ينظرون داخل القبر ثم التفتوا يحملق بعضهم في بعض ، وبدأ الخوف الشديد يسيطر علي ، يارب ماذا عملت حتى تخرجني مع روح حبيبتي في هذا الوقت المتأخر ، وإلى أين .. إلى المقبرة !! والمصير سيكون الدفن حيا ، يارب أخرجني من هذه المحنة !! وما هي إلا لحظات ، إلا والسماء ترسل عاصفة شديدة ، ورعد صاخب ، وبرق شديد ، ثم زخات برد كثيف أعقبها أمطار كثيرة ، لم أرها في حياتي من قبل ، تركني العمال ولاذوا بالفرار . بدأت أسحب نفسي ، متحملا كل شئ ، المهم أن أصل إلى السور ، ثم أصعد إلى سيارتي. ونجحت في ذلك ، بعد تعب شديد جدا . السيارة في محلها ، الحمد لله يارب ، كنت خير معين . ركبت السيارة ، لكن كيف أذهب وروح حبيبتي لا أدري مصيرها؟ أين الوفاء الذي كنت أكنه لحبيبتي ، هل أتخلى عنه ، وأترك روحها الطاهرة ؟ بدأت في صراع داخلي لا أدري كيف أتخلص منه ، وفكرت ، ماذا لو انتظرتها قليلا ، لعل وعسى أن ترجع ، ثم كيف أذهب بدونها وهي من قالت ، إذا ذهبت من دوني سترى ماذا يحدث لك؟؟ أسئلة كثيرة وصراعات شديدة وأنا أنتظرها ، لكنها لم تعد . سلمت أمري لله فقد عملت الواجب تجاهها وعلىّ العودة لأمي فقد تكون قلقة علي. واتجهت للمنزل ، وتسللت إلى غرفتي بكل هدوء ، فأنا لا أريد أحدا أن يحس بعودتي. دخلت غرفتي ، خلعت ملابسي ، مستعدا لراحة طويلة ، بعد هذه الرحلة الشاقة والمخيفة، ولكن روح حبيبتي كانت بانتظاري. " أنا آسفة على التأخير ، فقد أخذني النوم في جسد حبيبتك ، ولم استيقظ إلا وأنت قد غادرت المقبرة؟ ، قلت لها حصل خير ، المهم ، الله يرحم والديك ، خليني الآن أنام . قالت ، "وأنا لمن تتركني" ، ياوالله النشبة ، وين الله جاب لي هذي !!! ، خلاص أقترح عليك تدخلين في قلبي ، كما كنت سابقا ، وبعد ما أرتاح ، تطلعين ، وأنا مستعد أنفذ كل ما تريدين. ونمت ، ولم أدري بنفسي إلا وأنا على سرير ، ليس بسريري ، ويدي مربوطتان إلى السرير ، رفعت رأسي ، فإذا أنا في غرفة صغيرة إضاءتها سيئة ، وجدرانها مبطنة بما يشبه الجلد ، صرخت "ياهوه .. ياللي هنا ، وما هي إلا لحظات وإذا برجل ضخم الجثمة تدل هيئة ملابسه على أنه طبيب أو ممرض ، قال لي "الحمد لله على السلامة!!، أي سلامة وانتم مربطيني كذا ، قال "مرحلة صعبة والحمد لله عدّت" ، وفك يدي ، وبدأ يقص علي ، كيف احضرت إليهم بواسطة الشرطة بعد مضاربة مع عمال ، في السوق ، وكيف كنت متهيجا ، وبعد تحليل دمي ، تبين أن به آثار مادة مهلوسة ، وكيف أنه تم إعطائي الأدوية المناسبة ، لمنع آثارها ، ثم سألني " منذ متى وأنت تتعاطى تلك المادة؟" ،وصرخت فيه ، أي مادة ، تتكلم عن ماذا ؟ ابستم لي وأخذني إلى غرفة أخرى مرتبة ونظيفة ، وكان دكتور بإنتظاري . وبعد عدة أسئلة وأجوبة ، قال : تذكر ، جميع الأدوية التي أخذتها الليلة الماضية. يا دكتور أنا ما أخذت إلا حبه واحدة أعطاني إياها واحد عند الصيدلة ونا رايح أشتري بندول ، وقال هذه تغنيك عن كل البندول لمدة اسبوع على الأقل ، وأيضا قال إنها تقوي الذاكرة ، وتهدي أعصابك. قال الدكتور ، بس هي الحبة المهلوسة ، وهي محظورة دوليا ، لكن تجار المخدرات يروجونها بين الشباب ، سواءا بواسطة السباب أنفسهم أو بواسطة بعض المدعين بالتخصص في الأدوية ، قلت له نعم ، لقد كان شابا ظريفا ، وكلامه كان مقنعا ، والذي جعلني أصدقه أكثر إنه منا وفينا ، يعني من نفس البلدة. قال الدكتور : " الحمد لله على السلامة ، هذه المرة أتت سليمة ، ولو كررت الجرعة بحبة اخرى لدخلت في هلوسة أبدية ، فانتبه لنفسك ، ولا تأخذ أية أدوية ، إلا ممن تثق به ، فمروج المخدرات يدفعها إليك في البداية مجانا ، أو بثمن بخس ، لعلمه أنك ستدمن عليها ، ثم يفرض عليك مستقبلا مايريده ولا تستطيع رفض طلباته ، لحاجتك الملحة والشديدة للمادة المخدرة" شكرت له وللمستشفى جهودهم وعدت إلى منزلي. |
قصة رائعة تشد القارئ وهو متصل بالانترنت ليصل إلى نهايتها
|
قصه جميله يا مشرفنا
تحياتي لك ولفكرك المبدع تحياتي وتقديري لك |
شكا لك أخي ابو الفيصل
على كريم الحضور والتفاعل الراقي دوما لاهنت يالغالي نقبل أطيب تحياتي |
قصة جميلة استاذي
وفيها العبرة امتناني لجمال ما اهديته عقولنا ومودتي وتقديري |
قصه راااااااااائعه يامشرفنا
االله لايحرمنا منك تحياتي وغلاااااااااااااي |
اخي المشرف قصة رائعة في بداية السطور توقغت ان الاستاد اعزب تحياتي
|
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]مشرفنا القدير
قصة مليئه بالتشويق ولم استطيع التوقف حتى انتهيت من القراءه لله درك وسلم فكرك [/grade] |
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]الله عليك يابو عبدالله وشلون تملك الابداع في سرد القصه وعندك روووووووووح التشويق
دمت لنا والله لايحرمنا مفيدك[/grade] |
رد على: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
السيد المشرف العام ،القصة رائعة ومشوقة تشد القارىء .
|
رد على: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[u][b][i]وربى قصة بحرت فيها بأعماق فكرى
تسلم لنا اناملك وفكرك على هذا الابداع اتمنى لك كل السعادة والتوفيق[/i][/b][/u] |
رد على: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
اخى الفاضل الطائر المهاجر
قصة جيدة تجعلنا لا نغادرها الا مع اخر كلمة واعلم انك شاعر كبير ولكن هذه انطباعات قارئ بسيط وتحياتى لك |
رد على: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
قصة جميلة ... رائعة حقا
تسلم يدك ايها المشرف المبجل |
رد على: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[ALIGN=CENTER][TABLE="width:70%;"][CELL="filter:;"][FONT=Simplified Arabic][SIZE=5][COLOR=green][ALIGN=center]سلمت يداك و دام تألقك
إبداع رائع و راقى[/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/TABLE][/ALIGN] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[COLOR="DarkOrange"]قصه جدا رائعه يالمهاجر ،،
نتمنى تتحفنا بالجديد منها ،، الف شكر لك ،، دمت برعاية الخالق ،،[/COLOR] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[align=center][size=4][font=Arial][color=#00008B]صدقني يا دكتورنا اني شعرت بتيار كهربائي تسرب لرأسي اثناء اندماجي الكلي في قرائتها 00 قصة عاشق مبدع 00
بس ضحكت بشكل جنوني وانا اتخايل العمال وهم بدهم يدفنوك حيا وانت بتقاوم وما حد راد عليك 000 دمت لنا يا دكتورنا مع ابداعاتك00[/color][/font][/size][/align] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
كتابة قصة تحتاج ذهن صافي
والفطاحلة لم تترك لي ذهن صافي فهذه القصة وقصة ابي لست بأبي كتبتهما قبل حوالي 3 سنوات شكرا لكريم حضوركم وتفاعلكم مع أطيب تحياتي |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[align=center][size=4][font=Arial][color=#00008B]قصة ابي لست بأبي اين اجدها يا دكتورنا[/color][/font][/size][/align]
|
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[url]http://www.fatahilah.com/showthread.php?t=957[/url]
وهناك قصائد كثيرة قصصية مثل [url]http://www.fatahilah.com/showthread.php?t=4764[/url] [url]http://www.fatahilah.com/showthread.php?t=15614[/url] [url]http://www.fatahilah.com/showthread.php?t=4766[/url] وغيرها كثير من الشعر القصصي والسياسي تجده في ديواني الذي فهرسته [url]http://www.fatahilah.com/showthread.php?t=15353[/url] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[align=center][size=4][font=Arial][color=#00008B]الف شكر يا دكتورنا على هالكنز العاطفي والسياسي والاجتماعي قصائد جميله وشامله وتحاكي مشاعرنا وعقولنا 00 تحف
ستبقى على لسان كل منا 00 (يا هاجره طول الهجر مقدر اقواه ) بالرغم من قصرها الا انها معبره وكافيه 000 دمت للفطاحله[/color][/font][/size][/align] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[color=#00008b]طرح جميل [/color]
[color=#00008b][/color] [color=#00008b] و قلم مميز [/color] [color=#00008b][/color] [color=#00008b] يعطيك العافية [/color] [color=#00008b][/color] [color=#00008b] مع الشكر الجزيل [/color] [color=#00008b][/color] [color=#00008b]******************[/color] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[font=arial black][size=4][color=slategray]بصراحه روعه,,[/color][/size][/font]
[font=arial black][size=4][color=slategray][/color][/size][/font] [font=arial black][size=4][color=slategray]بس من جد تخوف..ولا قدرت اوقف لين انتهيت[/color][/size][/font] [font=arial black][size=4][color=slategray][/color][/size][/font] [font=arial black][size=4][color=slategray]تسلم طائرنااا..[/color][/size][/font] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[font=arial black][size=5][/size][/font]
[font=comic sans ms][size=6][color=red][i]قلم يحضرليمتطى جواد الحضور والتميز[/i][/color][/size][/font] [font=comic sans ms][size=6][color=red][i] فيأخذنا الى ميادين زهو الادب ولباب الفكر [/i][/color][/size][/font] [font=comic sans ms][size=6][color=red][i]أتمنى أن يستمر هذا القلم بالنطق [/i][/color][/size][/font] [font=comic sans ms][size=6][color=red][/color][/size][/font] [font=comic sans ms][size=6][color=red][i]ودي[/i][/color][/size][/font] [font=comic sans ms][size=6][color=red][/color][/size][/font] [font=comic sans ms][size=6][color=red][/color][/size][/font] [font=comic sans ms][size=6][color=red][i]زهرة[/i][/color][/size][/font] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
رائعة ومشوقة
ومبدع بكل حالاتك يابوعبدالله |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[size="5"][color="red"]قصة في غاية الروووووووووووعة
ما شاء الله عليك يا دكتووووووووور دائما مميز تحيتي و تقديري[/color][/size] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
شكرا لكم جميعا
على كريم حضوركم وتفاعلكم تحياتي الطيبة |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[color="darkorchid"][size="5"]من تاثير الافلام الامريكية
بس سرحت فينا لحدود الخيااااااااااااااااال قلم ينزف فكراً ....اتمنى ان اقرا لك المزيد من افلام الرعب اقصد من القصص القصيرة صعووووووووووب[/size][/color] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[size=2]رائعة هية مشرفنا الفاضل
فقد جعلتنا نتخيل ونسيرمعها للنهاية بكل شغف وشوق بارك الله فيك وجعلك قدوة لنا على طول الدوام [/size] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
رائع طائرنا المهاجر
لاهنت ودام خيالك الرمزى سلمت ودام حرفك |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
قصه جميله
تسلم ويعطيك العافيه |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[size="5"][font="comic sans ms"]تسلم الايادي على الطرح المميز
يعطيك العافية [/font][/size] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
[color="purple"]حضرة الطائر..[/color][color=purple]قصة جميلة مؤثرة..[/color]
[color=purple]جعلتنا نقرأها بكل تركيز وشد اعصاب...[/color] [color=purple]بس قولي يامهاجر:[/color] [color=purple]افهم من كلامك انه ماكان في يوم ما حبيبه بالفعل؟؟[/color] [color=purple]يامهاجر..أتمنالك الخير ياوجه الخير..[/color] [color=purple]تسلم يدك..[/color] |
رد: روح حبيبتي تتحدث إلىّ
الطائر المهاجر
اجبرتني أنا أعيش هذه القصه بكل مابها واجبرتني على قرائتها اكثر من مره فكان اسلوبك رائـع في سردهـا وكان للقصه معاني واهداف ساميه فكل الشكر لك ولطرحك الرائـع تقبل مروري المتواضع لاهنت ودي وتقديري |
الساعة الآن 03:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الفطاحلة