رحيق الشوق من شأنـك بوديـان الحشـا منسـاب
وخلايـا الـود مـن شوفـك تـجـددّ وســط شريـانـي
تعمّد تطعن المجروح وجرحه في الحشـا ماطـاب
وتمشي في الجنازة وأنت فيهـا المعتـدي الجانـي
شكيـت الوجـد وأبديـت العنـا مـن غيبـة الأحبـاب
وعذلت القلب لأجل رضـاك يـا مكحـول الأعيانـي
صح لسانك
قصيدة اجبرتنى للعوووووووودة