آه مـــــن حـــــر الــجـــوى ونــيـــران فـــقـــد ٍ يـسـعــرنّــا
والـوقــود الـــروح وضـلـوعـي مـثــل جـمــر الحـطـايـب
الـخـنــاجــر فیّۓِ خــفــوقــي مـــنْـــك واحــســاســك تــجــنّــا
ســامــح الله طعـنـتـيـن ٍ تــــودع الـقـلــب الـنـصـايـب
صح لسانك
قصيدة اجبرتنى للعوووودة