أخي الأستاذ عصام رعاك الله
بمشيئة المولى عزَّ وجلَّ نهاية شذاذ الآفاق هناك في فلسطين وستكون على أيدي الشُّرفاء من أمَّة العرب والمسلمين وأهل فلسطين ، والأمل يلازمني دائمًا فإنَّه كائنٌ وحاضر في جميع قصائدي فبعد الجراح والآلام يأتي الفرج فلا يغلب عسرٌ يسرين .
لك منِّي أجمل باقة شكر وتقدير وامتنان على ما تفضلت به من تعليق وثناء وبارك الله فيكم وكحَّل الله أعينكم برؤية رحاب الأقصى وفلسطين محرَّرة شامخةً أبيَّة تعلوها رايات التَّوحيد والعزَّة والكرامة.
واسلم لأخيك الخداش