سالفتي وكنت قلت لعضو أني أضحك من ذا السالفه باستغراب ووعدته أني أكتبها وهأنذا أكتبها لكم :

الأسبوع الماضي كنت ماخذ مصري يشتغل عندنا أدربه على السواقه وبغى يوديني في داهيه وأنا راجع به من المخطط الي أدربه على السواقه فيه قال تكفى ياديب وديني على السوبر ماركيت عاوز اشتري ميه لابني عبدالرحمن قلت له خلاص مادام لولدك دحيم الدبدوب فما عندي مانع وديته ونزل ونزلت معه وخذ كرتون مويه واحلف عليه وأدفع عنه المهم جينا طالعين ألا والله ذاك الباكستاني ابراهيم خان أعرفه لأنه مصلح عندنا مجلس من الطين في البيت وغالب أبوي في السعر وقلت لأبوي قال أبوي عساه ياولدي مايغلبنا ألا في الدنيا
الدنيا بكيفها خلها تولي لا تهمك أربعه ولا ثلاثه تنفعنا يوم القيامه
المهم ماهي أول مرة يعني أبوي دايم يفزع له في كثير من الأمور وذولا الباكستانيه ماعاد يسمون الوالد ملا الملا فلان الملا فلان لأنه ماشاء الله ملتزم ولحيه وهيبه وكان ضابط في قطاع الأمن المهم الرجال الباكستاني أنا شفته بس انتبهت معه ولده وبنته ومرته وصديت على طول ورحت يم السيارة مابي أنحرج لأني حياوي جداًُ,, ولا ودي بعد أحرجه المهم مادريت يوم قال زيب زيب وقيف ياجماعة خير أشفيك مافي شوف أنا أنا نادي أنته قلت لا يارجال بس الله يطول عمرك مانتبهت وكذا قال مافيه ماينتبه يالله اقلط سوا سوا قلت الله مير يسلمك لا والله أنا عجل وبمشي ويبي فيني وأعيي المهم خلال الحديث الا ينادي ولده تعال ويجي ولده وهم كانوا جنب السيارة حقته اقصد عياله تعال ويجي الولد قال حب خشم عمك زيب قلت الله يس..... لا مافيه فغسنلاليلاكلاخ<<<<كلام أردو بنزرة ونفخه طويلة المدى على ولده مير ويقوم الولد ويتعنقط في رقبتي ويحب خشمي شوي ويلتفت على بنته ومرته وينافخ عليهم بكلام أردو يوم انخرشت انا قلت بس الرجال يبي بنته ومرته يحبون خشمي العطه ياولد توني بشق الشعيب الأ مسكني مع يدي قال تعال زيب أبي أنت كلمة راس قلت سم ويجرني على جنب وعياله يبعدون عنا حول خمسة أمتار أو ثمانيه قال أنت رجال نشمي وأبو انت شيخ أبو زيب رجال كويس هذا مثل سعودي كلام رجال يشري رخمه بيع وأنت عاجبني قلت الله يسلمك ويلتفت على بنته وينفخ ذيك النفخه يوم التفتت بنته على ابوها وجت يمنا يوم انخرشت وانا مدري وش اسوي عرقت وحالتي حاله واحمر وجهي واصفر وطلعت الوان الطيف كلها بوجهي قلت بس أكيد في ه حبة خشم ولا انتبهت الا يوم قربت البنت لابسه بنطلون الباكستانيه ذاك الي يخبخب وسيع وونه زهري وحذاء سندل سيور واصيبعات رجليها صفة وحده وملس ويوم قربت ولينها لابسه نقاب ولين عليها ذاك الرمش الي يمزع قلب (الخفيف من الرجال ) ومكحول أسود طويل وتمد يدها يوم انخرشت واغمض عيوني بحياء خايف لا تصير حبة خشم ولا سلام يوم سمعت قرقشة مفاتيح فتحت عيوني لا والله أبوها مطلع المفتاح حق السيارة وكلمها بالأردو وفهمت انه يقول افتحي الباب لامك واخوك والبنت مستحيه بين عليها ورجعت لأمها والتفت أبوها علي وأنا اتصبب عرق من الخوف وقلبي يرجف مرتاع من الموقف حسبي عليه ماقد قرب من عندي حرمة في حياتي ألا أمي وأخواتي وعماتي وخالاتي وذا ثور المهم نكمل قال هاه يا أبو فلان أن شاء الله يصلح لمزاج أنت أنا يشري رجال واي ساعه أنت يجي هذا ساعه مبارك قلت الله يسلمك يابو خان والله أني مدري وش أقولك بس أنا مافيه زواج الحين قال ليه أنت ناقص أنت مافي رجال أحلق شنب لحيه قلت الله يسلمك كنك بديت تغلط يابو خان بس أنا خلاص سوي ملكة والحين واحد أسبوع بعدين زواج (طبعاًُ أصرفه ولا لا ملكه ولا غيره مالت علي بس أنا أبي من شغاميم نجد ولا يهون الكل) المهم ياله تخلصت منه ومشيت أنا والمصري يرطن علي ويسولف وأنا قاعد أفكر ياولد هو صدق حتى الباكستانيه يبون يسترون على بناتهم أثرهم مثلنا وقعدت أضحك على كلمات المرجله من فمه زي الشهد لأنها طالعه مكسرة بس حلوووة ,,,.

=========================
بتستغربون الباكستاني يتكلم كذا لا ويقولي ماجور قلت الله يجيرك ومرة عطيته مويه قالي تسفيت الضيم وأنا الي أفقعها ضحكه بس الباكستاني هذا كان راعي أبل عند ناس وعلموه لغتهم خخخخخخخخخخخخ

والسلام