كالعادة ما اقاوم صدق الاحساس يا الغامدى
اعذرنى.. فى الخفظ والصون
أسألك بالله وش له جيتـي
علّميني وش سبب هالجيّه
لو بلهفة خافقـي حسّيتـي
كان يمكن صافحتك ايديّـه
كيف بغفر كل ما سوّيتـي
والجروح اللي بقلبي حيّـه
تدري انّك مذنبه ما اوفيتي
وادري ان الذنب جابك ليّه
مات حبك بعد مـا قفّيتـي
وانكتب في موتته مرثيّـه
قبلهـا ناديـت ماردّيتـي
كنّ ما في خافقـك ماويّـه
طحت قدامـك ولا فزّيتـي
وانكسر باقي شموخي فيّـه
ما شعرتي بي ولا حنّيتـي
والأمل فيني تلاشى ضيّـه
لا تناديني مـدام ابطيتـي
مال روح في وصالك نيّـه
والخفوق اللي عليه اخطيتي
والله انّك ما تلاقـي زيّـه
صعوب