حُقَّ لَكِ يَا سَيِّدَتِي الجَمِيلَة أَنْ تُزْجِيَ لِنَا التَّهْنِئَة
فَسَعَادُتُنَا بِمَدَادِ قَلَمِكِ عَظِيمَة
وَ فَخْرُنَا بِعَظِيمِ قَوَافِيكِ لا يُحَدَّ
أَنْتِ حَقَّاً رَائِعَة .. وَ رَائِعَة .. وَ رَائِعَة
وَ لَكِ الرَّوْعَةُ تَنْحَنِّي
مُبَارَكٌ عَلَيْكِ الأَلْفِيَّةُ الأُولَى
وَ أَعْتَصِرُ غَيْمَاتِ الأُمْنِيَّاتِ لَكِ بِمَزِيدٍ مِنَ التَّقَدُّمِ وَ العَطَاءِ
لَكِ سَوْسَنَةٌ تُشْبِهُكِ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي