سيدتي...
*(زهره نيسان)*
إنه من دواعي سروري أن أكون متواجد مع هذه الكلمات الرقراقه
التي تصيب كبد الحقيقه
وهذا إن دل إنما يدل على فكر نير
من إنسانه مليئة بالايمان
عندما قرأت كلماتك أحسست إنني في معراجي الاخير
للقاء رب العالمين
كلما جلت في كيان الخاطر
أيقنت أنني يوما مسافر
وأي ركب يصلح لركب الاخره
الا ركب التقوى
ذلك ركب يعلو المخاطر
فنسأل الله العفو والعافيه
إنه هو الحليم الساتر
أخيك وليد أحمد