هذا واقع وهذا الحال .. يبقى الطلاق اخر الحلول الا الواقع يخالف اخر الحلول ويجعلها اولها
دراسة حديثة من مركز الابحاث اثبتت فى الدراسات كما ورد به :
تصدّرت مصر المرتبة الأولى فى أعلى معدلات الطلاق على مستوى الدول العربية ، وجاءت الأردن فى المرتبة الثانية تلتها المملكة العربية السعودية فالإمارات والكويت ثم البحرين وقطر والمغرب. جاء ذلك فى المسح الذى قام به الجهاز المركزي للتعبئة والاحصاء المصرى وأعلنه فى تقرير رسمى أكد فيه أن هناك حالة طلاق تقع في مصر كل5 دقائق، و33% من حالات الزواج في القاهرة تنتهي بالطلاق واستأثرت الفئة العمرية من25 إلى30 عاما بأعلى نسبة طلاق. وعن أسباب الطلاق ظهر أن 42 % منها بسبب ضيق ذات يد ، و25 % بسبب تدخل الأهل، و12 % للسلوك السيئ لأحد الزوجين، بينما 6.5 % من حالات الطلاق جاء بسبب تحريض أهل الزوج و5.3 % لتحريض أهل الزوجة.
وكشفت الدراسة أن الاتجاه للطلاق يبدأ عند الرجل أولاً، أما المرأة فيتأخر تفكيرها في الطلاق لأنها أكثر حرصاً على الزواج وتتقيد بنظرة المجتمع، ولا يخرجها عن حرصها إلّا سوء معاملة زوجها لها بشكل مستمر، أما تأخر الرجل في اتخاذ خطوة الطلاق فيرجع غالباً للتبعات القتصادية والنفقة ... ومن نا حية اخرى طالب الداعية الإسلامي المعروف عائض القرني الأئمة بالتركيز على القضايا الاجتماعية عوضا عن الحديث عن دارفور والشيشان...كما أوضحت مديرة وحدة الأبحاث في مركز الدراسات الجامعية للبنات الدكتورة نورة الشملان أن معدلات الطلاق في السعودية ارتفعت من 25 في المائة إلى 60 في المائة خلال الـ 20 سنة الماضية".
هان نقف عند هذا الاخبار
ما مصير الاسر التى يقع عليها الطلاق؟؟ الابناء ؟؟ الازواج ؟
الحالات النفسية والضرر الواقع ؟؟
كثير من الشباب يعزف عن الزواج من فتاة من بنت فيه انفصال؟؟
اساله كثيرة
وواقع يفرض نفسه علينا
صعووووب