عملية الزواج والطلاق موجوده في كل مجتمع
وطالما في مجتمعنا لم تقم بالحث به جهة مختصة بالأبحاث العلمية
على اصولها مثل مدينة الملك عبدالعزيز، فما نراه سوى اجتهادات ، قد تفحصها عين
الباحث المتمكن فيجدها اوراق عملت ليترقى المدرس إلى
استاذ مساعد وهكذا ، فمدينة الملك عبدالعزيز تقوم بإرسال مشروع البحث
إلى عدة مختصين في البحث وتقارن بين ردود فعلهم ، اما ما يجري
في الجامعات السعوديه ، فلا رقيب ولا حسيب ، المهم انه يترقى الواحد
تحياتي