رد: على رفوف الشّوق / تبكي هداياي
الله عليك ياماجد كم لي سنة عنك ، من البارح وجـاي احسب على روحـن غيابـك نحرهـا بيت عن مليون بيت رغم جمال القصيده وجزالتها عامه عذوبه وجزاله غير مستغربه منك .. وتستحق المرور مرات ومرات صح لسانك ولاهنت