انا اتكلم عن الكهرب في الرياض وفي الأحياء الشعبية حيث كنت وقتها في المنطقة بين شارع الريس وشارع عسير الجنوبي ، وقد يكون التاريخ قبل ذلك ، هالحين ما اذكر لكن كنا نعاني ، حتى اسندت وزارة الصناعة والكهرباء للقصيبي ، وعلى الفور جاءت شركات كورية ، ونتج عن كثرة عمالها اختفاء وانتم بكرامة الحمير والكلاب ، لأنها اكلاتهم المفضلة .. ولهذا قال الشاعر:
جعلني ما ني جحيش عند كوري = كان شفت الموت ما اشفق عليّه