أَظُنُّ بِأنَّهُ لا مَجَال الآنَ للتَّوَقُّعَاتِ
فَلْنُلْقِي نَظْرَة عَلَى الأسْوَاقِ الخَلِيجِيَّة
لِنُدْرِكَ حَجْمَ المَأْسَاة
وَ السُّؤَالُ الأكْثر وَاقِعِيَّة الآن
وَ مَاذَا بَعْدَ الانْهِيَار الكَبِير ...!!!
شُكْرَاً لِطَرْحِكَ يَا فَاضِلِّي
احْتِرَامِّي