وهذه من الأخطاء الشائعه التي يقع فيها حتى التربوين للأسف
إن مراعاة الفوارق الفردية بين الأفراد وإكتشاف المواهب مبكرا .. إنما يبدأ من سن مبكرة
فتجد بعض التلاميذ لديهم ميول ومدارك غير صفية وقد يبرع في الأنشطة الغير صفية ويظهر تفرده الفطري ..
لذا أعتقد بأن لجؤ الغرب للتعليم التعاوني وكثير من المؤسسات التربوية الأهلية ( ومارحم ربي من الحكومية )
حيث أطهرت الدراسات بانها أكثر فاعلية في مراعاة تلك الفوارق بين التلاميذ في الإدراك والإستجابة ، كما تنمي بعض الصفات وتبرز شخصية الطفل من خلال إسلوب تعامله وعمله مع تلك الجماعة
أشكرك اخي أبو عبدالله موضوعك يستحق الإهتمام به