خيالى كنت أرفض أنى اكتبه
خيالى
جنونى
....................
واقول مالى ومال العاطفه
هى عاصفه
مره وتمشى بالعمر
............................. .......................
هذا الخيال الذي هد مضجعي وآلم واقعي
دائما وأنا أبحث عنه لا لشئ ولكن فقط لأعيش فيه ومعه ولو للحظات
لكن للأسف دائما
اسيقظ من ذلك الخيال لأجد نفسي قد اصطدمت بالواقع ذلك الشئ المؤلم الذي يعذب ويجعل خيالي ينزف دما ..
الينوفي
لك شكري على تلك الخاطرة الجميلة
فقد ابدعت
وحــــيدة زمـــانـــهـــا