[عُلا]

فشفاني سبحانه من دائي واعتدلّ حالي وما عادت حتى مليكة الجان تغويني وعن حب رضوى ُتثنيني ..
وبرأتْ هي من حب كاد يقتلها وصارت بإذن الله في خير عافية من بعد أعياء وضيق وتنكيد , وصارت لا شيئ يصدرُ عني يعنيها ولا رؤيتي يرتجفُ لها القلب فيُميتها تارة وأخرى يُحييها .. ما عادتْ .. ما عادتْ رضوى ..




يا لهذه القسوة!!

ما أصعبَ أن ندركَ بعدَ فوات الأوان
أنهم لا ينتمونَ إلينـا!




ابتهال



أسلوب شيّق يشدّ القارئ للمضيّ في التأمل
و تراكيب ممتعـة ، و تعبيرات راقيـة



دمتِ و دامَ يراعُك
يخطّ الجمال و التألق





عُلا