[الغريب]

استطاع نادي الشباب ان يضع حد لبطولات الهلال حينما تغلب علية بنتيجة قوامها 3 اهداف مقابل لاشئ

وكان ذلك بحضرة خادم الحرمين الشريفين

استطاع مدربهم الوطني ان يسخر ويوظف امكانيات اللاعيبة خير توظيف لعب الشوط الاول بتكتيك جيد وذكي اعتمد على اقفال المنطقة والاعتماد على المرتدات ولكن كان دفاع الهلال بالمرصاد وكانت هناك محاولات خجولة لنادي الهلال لم يكتب لها النجاح

وفي الشوط الثاني

انقلب كل شي رأس على عقب

حينما كشر الليث الأبيض عن أنيابه

حرث لاعبوه الملعب بالطول والعرض لم يهدئ ولم يهنا لهم بال إلا بولوج هدف في مرمى الخصم لكي ينفتح اللعب أكثر وأكثر وتحقق المراد انفتح ملعب الهلال ودانت الكرة للشبابيين وكانت النتيجة زيادة هدف ثاني في الوقت اللي اندفع فيه لاعبي نادي الهلال بحث عن هدف يحفظ به ماء الوجه لكن هي هات في غفلة أضاف الشباب الهدف الثالث

ليحكم قبضه على زمام المباراة وعلى كاس البطولة لم لا وهو الفريق المتصدر للدوري طوال الموسم من الظلم إن يغادر للموسم الثالث على التوالي بخف حنين ويطلع من المولد بلا حمص
بالعقل بعيد عن العاطفة أو التشنج الهلال اهو من هزم الهلال

لم يحترموا الخصم بل اعتقدوه إن المباراة في حكم المنتهى أمرها باستطاعتهم إن يحسموها في أي وقت وكيفما شاء ولكن نسو إن الليث ينتظرهم على أحر من الجمر حينما استطاع الهلال إن يهزم في نهائي العام المنصرم بهدف لكماتشيو حينما كانوا أجدر من الهلال ومن قبله موسمين ماضين يكون الشباب متقدم وبقدرة قادر تنقلب المباراة رأس على عقب ويخسر الشباب ولكن هذه المرة استطاع الشاب ان يضع حد لهذا الترنح إمام الهلال وبالفعل تحقق المراد
ولكن هذة حلاوة وجمال كرة القدم الترشيحات تنصب لمصلحة فريق ولكن من يكسب المباراة الفريق الأقل حظاً من الإعلام

كرة القدم لا تخدم إلا من يخدمها

إلف مبروك للشباب وحظا أو فر للهلال
استحق الشباب بكل جدارة واستحقاق بينما استحق الهلال المركز الثاني

إلف مبروك

غريب