أختي الأمورة رعاك الله
تعجبني كلماتك الصَّادقة والمعبِّرة والأصيلة :
في تلك الاثناء ،،
هاجمتني العواصف ،،
و هبت عاصفه غبراء ،،
فجأة باغتتني عندما كنت أجوب البيداء ،،
فاعتزلت هربًا من الجروح و الايذاء ،،
لم أجد مكانًا أهرب إليه غيرك في تلك الاثناء ،،
دمت ودام قلمك الرَّائع
واسلمي بحق لأخيك الخداش