اخي الفاضل الشريف زادك الله شرفاً ورفعة

أعرف انه كتاب قديم ولكنه يكشف تاريخ قديم في ذلك الوقت وماحصل من الأمور في مكه على ايدي الرافضه حين اشار انه لايشك ان يقوم المجوس بعمل ما في مكه وقاموا به فأنا دعوتي لتبين بعض الأمور كماهي في السايق أما اللاحق فالأمر واضح وليسأل الناس سنة لبنان اليسوا الآن يضربون ولكنهم سيصدقون الناس الخبر


ولاحظ أخي أن الحلقة مكتملة تماماً فحزب الله يضرب ولا يقتل إلا عن طريق الخطأ والسعودية ومصر والأردن يصرح ولا يركز الإعلام وخصوصاً الإعلام العميل إلا على السعوديةثم قبل ذلك ضرب أقوى عنصر سني في لبنان وإن كان ليس متعصب للسنه ولكن له رصيده القوي الذي يؤهله لمنافسة الرافضة وهو (الحريري ) وقتله عن طريق سوريا وهي قوة باطنيه منبثقه من الرافضة لها دورها في المخطط فأصبح الملعب خالياً لبروز قوة جديدة تأخذ المكان


الهلال الشيعي يكاد يكون قريباً وأسأل الله دمار اليهود والرافضة ...

مهما قيل فإني في النهاية لا أثق بالرافضة ..

وأدعوا مرة أخرى للقراءة فالمكتبات عامرة بما يزيل الشكوك عن مايقول أخي الشرقي ومن ذلك كتاب (لله وللتاريخ ) للموسوي وهو من علماء الرافضة الذين أسلموا وفضحوا الرافضة وقتلوه الرافضة ..

وكتب كثيرة لا أذكر كثيراً منها للفارق الزمني عن وقت القراءة

لكن أحظ مجدداً على قراءة التاريخ قراءة متأنية فبالماضي تنكشف كثير من حقائق الحاضر

تحياتي لك يالغالي