مَسَاءٌ شَهِي كَإشْتِهَائِي لِإحْتِضَانِ الْسَماء
والْتَحْلِيقِ بِأجْنِحَةِ الحُرِيَّهْ عَبْرَ ضِيقِ الأنْفَاسْ
رُغْمَ رَوتِيْنِيَّةِ الْوَقتْ .! فَقَطْ أجِدُنِي مُتشَبِّعَهْ بِالْرِضَا
حَاضِنَةٌ ذَاكَ الدِفءُ مِنَ الْحَرفْ والْصَمتْ
لِيَسْقُطُ َبِأحْضَانِ الْبَنَانْ عَزْفَاً مُنْفَرِداً بِالْبَيَانْ