علمتنى الحياه أن أتلقى
كل الوانها رضا وقبولا
ورأيت الرضا يخفف أثقالى
ويلقى على المآسى سدولا
والذى ألهم الرضا لا تراه
أبد الدهر حاسدا أو عذولا
أنا راض بكل ما كتب الله
ومزج اليه حمدا جزيلا
انا راض بكل صنف من النا
س لئيما ألفيته أو نبيلا
فسح الله فى فؤادى فلا ار
ضى من الحب والوداد بديلا
فى فؤادى لكل ضيف مكان
فكن الضيف مؤنسا أو ثقيلا
ونعم بالله فالانسان قد يبتلى في دنياه
ولكن الصبر طيب وهو من صفات المؤمن الحقيقي
رائع اختي امينه ومن ماترجمه قلمك
سلمتي وسلم شعرك
دمتي بخير