الفلوس وسيلة وليست غاية ومتى ما وضعها الإنسان غاية له فبئس حياة يعيشها وآخرة ينتظرها
لم افكر يوما ما في أن اصل لغير العيش الكفاف ، رغم أنه كان بإمكاني ومنذ سنوات عديدة حينما كان للملايين
قيمتها ... لكن الله سبحانه وتعالى منّ علي بالشعور الدائم بالقناعة ، وعدم التفكير في غير المال الحلال مهما كانت المغريات التي تعرضت لها ، ولهذا فإنني انام قرير العين واتمتع بصحة بدنية ونفسية عالية افضل بكثير من من يصغرني سنا من الزملاء او من هم ايضاً في سني.