ــ أبو عمــــار .. خذ يدي وضعها في كنف يمناك .. فأنت قد أدميت القلب .. فأرجوك لا تتركهـــا
حتــى يعلم قومــي أنه هذا هو الواقع المرير ...
ــ وليتك أبدلت ( العنوان ) بالفرق من أنه نقطة .. و أستعرت من تلك ( النقطة حرف واحد فقط .. وقلت
( قرن تعدى قــرن آخر )
ــ فأنا لا أستغرب أنهم يدّرسون ( فلذات أكبادهم في ديوان التاريخ ) عن امة تسكن الشرق الاوسط ( تسمى امة تعربية )
ـــ وظيفتهم في الوجود ,, خدمتة هـــولاء .. وأبطال مسرحية التاريخ الماضي الذي الفو قصته ..
( شكرا لك على تلك النقط ... التي زادت الوجع .. وأظهرت العيب .. وبيّنت النقصان )