رد: زهرة المغرب والالفيه الاولى
أَنْهَكَنِّي جَمَالُ عِطْرِكِ سَيِّدَتِي وَ أَتْعَبَتْنِّي دَمَاثَةٌ خُلٌقِكِ وَ لَكِنْ فِي ذَاتِ الوَقْتِ أَسْعَدَنِّي ضَوْءُ حُضُورِكِ فَاصْطَلَيْتُ مِنْكِ وَ بِكِ مُبَارَكٌ عَلَيْكِ عَبَاءَةُ الألْفِيَّة ِ وَ دُمْتِ بَاذِخَة ٌ احْتِرَامِّي