ماهوب محرومٍ مـن عيـون غالـى
ولا طرا له بالهـوى علـم و علـوم
ماهوب مثلـي بـس ساهـر ليالـي
أعانـى اللوعـات و احسّـب نجـوم
هنا كانَ حسن التخلص من تهنئة (مرتاح البال)
إلى الانتقال للموضوع الرئيس و هوَ لوعة عاشق محروم
لكنّ العنوان كانَ يجب أن يدلّ على الموضوع الرئيس
و ليس مقطع المقدمة في رأيي
داعي الشوق
ممتعٌ جدا كان التنقلُ هنا
و الاحساس بتلك اللوعة و الشوق
و أتمنى لكَ أن تلقـى وصالا!!
كلّ التقدير
عُلا