بغدر .. بأيد قساة البشر
فيبكى بهمس عليه النسيم
وتروى الرياح لسعف النخيل
وتحكى بصوت حزين ..حذر
تقول ..... تقول :
وماذا جنى لهمُ الصغير ؟!!
وفى موضع من مكان قريب
تموج المعازف ..
يعلو الرنين ..
وضاعت .. وغابت ..
حقوق الغرير ..
روعة يا ابتهال
سلمتي ويسلم فكرك
تحياتي
وتقديري