"اما عن جنسيته المريض مريض هو عارف من هو حتى يعرف جنسيته"
المصحة التي تعالجه لاتدخله للعلاج إلا إذا لديه هوية ، أو يقدم له العلاج الإسعافي فقط
هذا ماهو معمول به في السعودية .
بالنسبة للتوعية ، فمهما كانت دون ان يكون هناك ترابط بين المصحة والأسرة لن تجدي
وماهو حاصل الآن ، أن كل منهما يلقي باللائمة على الآخر..