.
لم يدركوا ان الحذا
قد طار في شوقٍ الى
وجه الكبير معظِّماً
من دون خوفٍ او رجاء
صورة بديعـة جدا !!
المشكلة أنّه ربمـا يلزمنـا نحنُ أيضا بعض الأحذية
في وجوهنــا كي نستفيق ، كي ندرك
لمـاذا هم يخططونَ دومـا بلا خوفٍ أو خجل؟!!
عجيبٌ كيفَ تكلّمَ الحذاء بدلا من صوت البشر!!
تقديري أيّها القدير
عُلا