الا يــا طـيـر لــو تـاخـذ مـعـك يـــمّ الحـبـيـب كـتــاب
لـعــلــه يــذكـــر ايـــــامٍ شـربــنــا مــــــن مـظـامـيـهــا
وكيـف الـيـوم ذا حـالـي بـعـد مــا فشـلـت الأطـبـاب
ولا لــي غـيـر مـــن كـــان الـسـبـب يـمـكـن يـداويـهـا
وش هالزين يابوعبدالله
صح لسانك مدد