الاميرة اميرة القلم
اشكرك على هذة المداخلة الجميلة
والاسلوب الراقى
اما العقدان من العمر كان هذا الكلام منذ عشرين عاما اظنهم الان اربعة عقود
اما القصيدة فكان اسمها سوداء سوداء
وانا بالطبع لاادعو للانتحار فهو كفر وخروج عن الملة اعاذنا اللة واياكى
واشكر مرورك الجميل على هذة القصيدة التى كانت حبيسة فى ادراج مكتبى منذ عشرين عاما
هى واخواتها فهى احدى قصائدى فى ديوان لم ينشر
ولكى جزيل الشكر