منية
ايقنت اني ساجد
ما سيبهر ويفرح ويشرح صدري
في متصحفك
رغم انه يحتوي فقط على خاطرة واحده
ولكنها ليست مجرد خاطره انها غيث غناء بديع لا يقارن
اعجبني لون ما كتبت
واعجبتني خفت اللهجة الشامية
وعذوبتها وسرعة وصولها للقلب
سأكون قريباً من متصفحك لأرتوي من عذب زولالك سيدتي
تقبلي مروري
ماجد المهدي