فكرة جيدة ، ولولا محاولات الإتيان بجديد لتوقف تقدم البشر .
التفعيلات الحالية او المستقبليه ماهي إلا ضوابط للإيقاعات الموسيقية
وطالما ان الشعر الشعبي شعر سماعي ، فما نأخذه من تفعيلات الفراهيدي
هو للتقريب فقط لما نرى انه يتناسب مع الحان شعبية معروفة نسير عليها ، ولكن ليست
العبرة بالتفعيلة بقدر ماهو ضبط الإيقاع الذي لايأتي إلا من خلال تساوي
الحركات وتماثلها بين شطر وآخر . وحتى نطبق هذه التفعيلة فلابد من تشكيل الأحرف
سواءا احرف البيت النموذج او احرف التفعيلة نفسها.
شكرا لك أخي ماجد
تحياتي الطيبة