الخوف عند الأطفال ... أسبابه ... علاجه

[السفيرة]

الخوف عند الأطفال ... أسبابه ... علاجه

يعاني الكثير من الآباء من مشكلة الخوف التي يواجهونها ويلحظونها على أبنائهم في مراحل العمر المختلفة ، وهنا نبسط بعض الأسباب المؤدية إلى الخوف والعلاج ، بعد أن نوضح مفهوم الخوف..
مشكلة الخوف:
هو حالة شعورية وجدانية يصاحبها انفعال نفسي وبدني تنتاب الطفل عندما يتسبب مؤثر خارجي في إحساسه بالخطر، فالخوف حالة انفعالية طبيعية يشعر بها كل كائن حي،ومن الطبيعي أن يولد الطفل يخاف مثلا من الضوضاء العالية،إلا اذا احتضنتهم الأم في حنان،وبخاصة عندما يكون على غير مقربة من الأم،أما الخوف غير الطبيعي فهو شاذ مبالغ فيه ومتكرر وشبه دائم.
أنواع الخوف:
- الخوف من الحيوانات والحشرات،مثل الفئران والكلاب ويكون هذا الخوف طبيعي إذا لم يألف الطفل شكل الحيوان كأن يكون لأول مرة يراه أو يكون شكله فعلا مخيف.
- الخوف من الأماكن(العالية مثلا).
- الخوف من دلائل الموت وما يرتبط به.
- الخوف من ركوب بعض الوسائل.
- الخوف من بعض الأدوات.
- الخوف من العدوانية.
- الخوف من فقدان الثقة بالنفس.
- الخوف من أشياء ارتبطت بشيء مخيف.
أسباب الخوف:
- قمع انفعال الخوف : بعض الآباء لا يحب أن يظهر ابنه شعور الخوف أبدا فيعاقب الابن عند ظهور هذا الانفعال حتى لو كان لسبب طبيعي فيتحول من حالة طبيعية إلى مرضية.
- السخرية من الطفل الخائف.
- تخويف الطفل: بمعنى أن يلجأ البعض إلى تخويف الطفل ليمارس عمل ما،مثل التخويف من الأبر والطبيب لأسباب لا مبرر لها.
- النموذج السيء،فخوف الطفل قد يأتي تقليدا لأبويه.
- سوء التوافق،والضعف الجسمي.
- اظطراب الجو العائلي.
- أسباب غامضة،تحدث لفترة معينة وقد تتلاشى إذا لم نركز على الموقف نفسه.
علاج المشكلة:
-التفاهم مع الطفل حول الشيء المخيف،إذا صادف الطفل ما أخافه يجب أن لانساعد الطفل على نسيانه،فهو يدفن المخاوف وهي متوهجة داخل نفسه، والتفاهم مع الطفل يكون بحوار مبني على ((الأقناع))وليس الخداع.
- تدريب الطفل على مواجهة المخاوف بعد موافقته،وبالتدريج.
- مراقبة المحتوى المقدم للطفل بمعنى توفير الكتب والمجلات وحسن اختيارها والبعد عن الأفلام، التي تحتوي على مثيرات الخوف،
- شرح الآباء للطفل ببساطة مخاطر القرب من الأشياء المخيفة بطريقة غيرمبالغة.
- محاولة اتزان سلوك الوالدين في المواقف الصعبة.
- إبعاد الطفل مؤقتا عن مثيرات الخوف.
- تعديل المدرسة في أسلوب معاملة الطفل.

منقوووول

تحيااااتي

مشكورة حبيبتي على الموضوع تسلمي

[الطائر المهاجر]

هلا بك مشرفتنا القديرة
يبدو لي ان هذا الموضوع "منقول" ، ونسيتي اضافتها
وهي مهمة ..
ليس كلما نجد مكتوبا نأخذ به على علاته ، وما قد يتناسب
مع طفل في الغرب قد لايتناسب مع اطفالنا ، فلكل مجتمع
خصوصيته ، فالطفل في الغرب مثلا ، لايسمع بشئ اسمه جنة
او نار او هذا عيب ، ولكننا منذ الطفولة وبحكم مورثونا الديني والعربي
قد نلقن اطفالنا الكثير من التوجيهات التي تجعله يبني شخصية مختلفة
عن طفل في الغرب.
لذلك كقاعدة عامة ، لابد ان نعلم ان هناك امور تدريب الطفل على الخوف
منها امر ضروري وهناك امور قد لاتكون كذلك ، وهناك مخاوف ايجابية،
وهناك مخاوف ليست كذلك ، ولكن الطفل منذ بدءه بالحبو يبدأ يتعلم ويستكشف
مصادر الخطر ، فعلينا ان نوجهه دون ان نقيده ، فطفل بدون خبرة في الإستطلاع
ينمو كالمعاق فكريا ، ولكن هذا لايعني ان نتركه يقدم على خطر قد يهدد حياته
تو يحدث به اعاقه ، إذاً فلا إفراط ولا تفريط ، والحديث عن هذا الموضوع
لايمكن اختصاره في هذه العجاله.
شكرا لك
مع أطيب تحياتي

[السفيرة]

اميرة الليل شاكره مرورك حبيبتي

يعطيك العاافيه

[السفيرة]

شاكره مرورك مشرفنا وتعليقك البسيط عليه

يعطيك العااافيه

[الريم]

السفيرة تسلمين لنا يا الغالية

طرح اكثررر من رااائع

لا عدمنااك

[السفيرة]

الريم شاكره مرورك يالغلا يعطيك العافيه

تحيتي

[الخنساء]

مشكلة الخوف:
هو حالة شعورية وجدانية يصاحبها انفعال نفسي وبدني تنتاب الطفل عندما يتسبب مؤثر خارجي في إحساسه بالخطر، فالخوف حالة انفعالية طبيعية يشعر بها كل كائن حي،ومن الطبيعي أن يولد الطفل يخاف مثلا من الضوضاء العالية،
صراحة الخوف مشكلة قد تستمر مع الطفل حتي يشيب ولذلك علي بيئة الطفل مساعدته لاجتياز

هذه المشكلة التي قد تستمر في مراحل حياته

نقلك هادف غاليتي السفيرة

دمتي بخير

[بارقةأمل]

أنواع الخوف:
- الخوف من الحيوانات والحشرات،مثل الفئران والكلاب ويكون هذا الخوف طبيعي إذا لم يألف الطفل شكل الحيوان كأن يكون لأول مرة يراه أو يكون شكله فعلا مخيف.

صحيح لكن أولادي لايخافون من الحشرات إطلاقا و الحيوانات بسبب تعودهم على رؤيتها بالمزرعة

- الخوف من الأماكن(العالية مثلا).

هذا صحيح أيضا وهو نعمة من الله وإلا لذهب أطفالنا في خبر كان وقد حصل لموقف لأحدج أطفالي وهو عمر سنتين ونصف لما كنا مسافرين خارج المملكة وكنا نسكن شقة في الدور الرابع عشر
وكانت الشقة شبابيكها قريبة من الأرض جداً وفتحها سهل جدا ومن دون حواجز حديدية
المهم قلنا لهم قفلوا كل الشبابيك بقفل خاص لكنهم تركوا شباك غرفة الخدم
قلت مو مشكلة الخادمات موجودات فيها لاخطر لكن اللي حصل
وإن الخادمات كل وحدة طلعت تسوي شغلة برى غرفتهم كوي وترتيب غرف الولد على طول راح لغرفت الخدم وفتح الشباك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




وانا خلال نصف ساعة <<بدري؟؟ فقدت الولد وأدور عليه في الغرف ومع الخدم مو موجود وعلى طول فكرت بغرفة الخدم وأنا الأفكار تفتر في راسي وزي اللي فقدت الأمل إني ألاقي الولد في البيت أكيد أسفل الفندق واكيد
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟المهم دخلنا غرفة الخدم ولقيت الولد بوضع السجود جنب الشباك بعد مافتحها والقفل حقها مو موجود راميه تحت
شكل الولد لما طل من الشباك خاف وجلس في هذه الوضعية من الخوف أو أنه أصابه دوار عشان المكان مرتفع المهم أنا جلست سنة كاملة كل ما أحط راسي أنام يمر على ذاكرتي هذا الموقف



مشكـــــــورة أختي السفيرة على الموضوع المهم

لكن لاننسى أننا قد نكون السبب في خوف أولادنا حيث بعض الأهل عشان ينام الطفل أو يجلس هادي يقولون نوم أو أعقل وإلا جاك العوة أو السعلو أو يطلع لك الجني أو الحرامي وهذا أكبر خطأ حيث تخرج شخصية الطفل
شخصية جبانة وخوافة

تحياتي لكي سفورة

[السفيرة]

الخنساااااء شاكره مرورك يعطيك العاافيه