بنت النور
02-03-2013, 12:52 PM
" يــــارب "
إِنْ كانَ قَلَّ زادِي فِي المَسِيرِ إِلَيْكَ
فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنِّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ
وَإِنْ كانَ جُرْمِي قَدْ أَخافَنِي مِنْ عُقُوبَتِكَ
فَإنَّ رَجائِي قَدْ أَشْعَرَنِي بِالاَمْنِ مِنْ نِقْمَتِكَ
وَإِنْ كانَ ذَنْبِي قَدْ عَرَضَنِي لِعِقابِكَ
فَقَدْ اَّذَنَنِي حُسْنُ ثِقَتِي بِثَوابِكَ
وَإِنْ أَنامَتْنِي الغَفْلَةُ عَنْ الاِسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ
فَقَدْ نَبَّهَتْنِي المَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَاَّلائِكَ
وَإِنْ أَوْحَشَ مابَيْنِي وَبَيْنَكَ فَرْطُ العِصْيانِ وَالطُّغْيانِ
فَقَدْ اَّنَسَنِي بُشْرَى الغُفْرانِ وَالرِّضْوانِ
أَسْأَلُكَ بِسُبُحاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوارِ قُدْسِكَ
وَأَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَواطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطائِفِ بِرِّكَ
أَنْ تُحَقَّقَ ظَنِّي بِما أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزِيلِ إكْرامِكَ وَجَمِيلِ إنْعامِكَ
فِي القُرْبى مِنْكَ والزُّلْفى لَدَيْكَ وَالتَّمَتُّعِ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ
إِنْ كانَ قَلَّ زادِي فِي المَسِيرِ إِلَيْكَ
فَلَقَدْ حَسُنَ ظَنِّي بِالتَّوَكُّلِ عَلَيْكَ
وَإِنْ كانَ جُرْمِي قَدْ أَخافَنِي مِنْ عُقُوبَتِكَ
فَإنَّ رَجائِي قَدْ أَشْعَرَنِي بِالاَمْنِ مِنْ نِقْمَتِكَ
وَإِنْ كانَ ذَنْبِي قَدْ عَرَضَنِي لِعِقابِكَ
فَقَدْ اَّذَنَنِي حُسْنُ ثِقَتِي بِثَوابِكَ
وَإِنْ أَنامَتْنِي الغَفْلَةُ عَنْ الاِسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ
فَقَدْ نَبَّهَتْنِي المَعْرِفَةُ بِكَرَمِكَ وَاَّلائِكَ
وَإِنْ أَوْحَشَ مابَيْنِي وَبَيْنَكَ فَرْطُ العِصْيانِ وَالطُّغْيانِ
فَقَدْ اَّنَسَنِي بُشْرَى الغُفْرانِ وَالرِّضْوانِ
أَسْأَلُكَ بِسُبُحاتِ وَجْهِكَ وَبِأَنْوارِ قُدْسِكَ
وَأَبْتَهِلُ إِلَيْكَ بِعَواطِفِ رَحْمَتِكَ وَلَطائِفِ بِرِّكَ
أَنْ تُحَقَّقَ ظَنِّي بِما أُؤَمِّلُهُ مِنْ جَزِيلِ إكْرامِكَ وَجَمِيلِ إنْعامِكَ
فِي القُرْبى مِنْكَ والزُّلْفى لَدَيْكَ وَالتَّمَتُّعِ بِالنَّظَرِ إِلَيْكَ