بنت النور
17-09-2015, 03:23 AM
لاتسألنى عن دموعى إن سقطت
نتقاسم الدمع والأحزان ونتشارك الفرح والأحلام
لا اجيد التعبير حين يمتزج الشعور بالكلمات ..
وحين تهطل بداخلي كلمات وحنين واشتياق ..
يا أحلامي الصغيره ,,
ربما هي كثيره .. ربما هي مستحيله..
ولكن على حافة الانتظار صامده..
من أحلامي ..
العيش بحبٍ وسلام.....
ان اصبح ريشة, للوحةِ الأيام..
ان اخط بقلمي, واخفف بعض الهموم..
وأنت ..
أنتَ أجملُ أحلامي..
في أحلامي, بنيتُ بيتاً يجمعنا ..
عُشاً يحمينا.. وأطفالا ترقصُ حولنا ..
نلعبُ معاً .. نبكي معا..
نتقاسم الدمع والأحزان..
ونتشارك الفرح والأحلام..
نتشاجر بالوسائد..
نتراشق بالماء..
تحملني بين ذراعيك..
ونصرخ بالحب.
حلمتُ بك ..تمنيتكَ ..
بعثتُ إليك نورا جديدا .. يعيدنا .. يجمع بقايا قلوبنا .. ويخفف أنيننا..
ولكن..
بتُ بلا عنوان .. بلا هويه ..
أما أحلامي ..فلا تزال قيد الانتظار ..
قلت لي يوما وانت تكتب كلماتك على السطور الشفهيه انك سوف تهديني الدنيا ....
فجلست انتظر بفرح طفل صغير ..
ورسمت في شريط مخيلتي قصور من الاحلام وبيوت من الامنيات ...
وعلقت على جدران مخيلتي صور مكتملة التلوين ......
وتعلمت ان استقبل فصل الحنين...
وتعلمت كيف اجيد التعبير وكيف ارتب احرفي في دفاتر نبضاتي ...
وتعلمت كيف اخبئ بقايا حزن في ادراج بين ابتساماتي وابجدياتي ..
قلت لي يوما انك سوف تهبني الدنيا...
فنتظرت ومعي حقائب الفرح احملها حيث اكون ...
ومعي اقلامي ادون فيها وروداًفي عداد عمري ...
واصنع من اوراقي طائرات ورقيه وحمائم وهميه واطلقها من الضحكات ....
قلت لي يوما انك سوف تقدم لي الدنيا ...
فأطلقت عيناي تعانق سماء وبحر وزرقة محيطات ..
واهديت النجوم وعوداً.... وعهوداً .... ونبضات ....
قلت لي يوما انك ستهديني الدنيا ...
قال لي يوماً ... اذا رسمتي لي بيت من خيالك كيف سيكون
فلت له .... بيتك في خيالي كوخ صغير في جزيرة بعيده ...
سقفه من سماء زرقاء مزينه بمصابيح النجوم ...
واسره من ورق الشجر ...
واغطية من ابجديات الكلمات لتلتحف بها جين تشعر بالبرد.....
ونافذة تطل منها احرف وشمس وضوء قمر وحكايات
ونسمع موسيقى على وقع انغام المطر وهو يعزف على اعشاش حديقتنا
عبيــر الــذكـــريــــات يخذلني
هي لحظات ناعمة في حياتنا
فحين تظلم الدنيا وتمارس غضبها علينا
تمتد أيدينا إلى دفتر الذاكرة
نفتحه نقلب صفحاته نبحث فيه
عن بسمة توارتخلف أعمدة النسيان
فنتذكر .. تلك الذكريات
ذكــريـــاتــنـــا ..
لحن دافئ يتدفق من القلب ببطء .. وعند حنيننا
إلى الأيام الماضية نعود إلى هذه الكلمات
ونقلبها ..
لنستنشق من خلالها عبير الذكريات
وكلما رأينا أصابع الشمس تتغلغل بين
أطياف السحاب كلما رأينا القمر يتوسط السماء
محوّلاً وحشته إلى سمر وسعادة ..
فما أجمل عبير الذكريات ؟!!!
حين تتراقص ذكرياتناوتداعبنا على أمواج البحر
وتتغنى على صوت الشلالات المنحدرة
تلملم مشاعر أحبتها وعشّاقها
تبكينا ثانية .. وتفرحنا ثوانٍ أخرى
تطرق أفئدتنا بالآم الفراق تار
وبلحظات الأنس والمرح تارة أخرى
وتأبى أن تعلن الرحيل
لأنها سكنت بداخلنا واستوطنت
عِـــدِ ينايا عبير الذكريات أنك ستزورين
دوماً شواطئناوستعطرين أماكن ذكرياتنا
بالريحان والكادي وأنك ستحفظين أيامنا
وأحلامناولنتذبلي أبدأ أبداً
عِــدِيــنايا عبيرالذكريات المئلم
نتقاسم الدمع والأحزان ونتشارك الفرح والأحلام
لا اجيد التعبير حين يمتزج الشعور بالكلمات ..
وحين تهطل بداخلي كلمات وحنين واشتياق ..
يا أحلامي الصغيره ,,
ربما هي كثيره .. ربما هي مستحيله..
ولكن على حافة الانتظار صامده..
من أحلامي ..
العيش بحبٍ وسلام.....
ان اصبح ريشة, للوحةِ الأيام..
ان اخط بقلمي, واخفف بعض الهموم..
وأنت ..
أنتَ أجملُ أحلامي..
في أحلامي, بنيتُ بيتاً يجمعنا ..
عُشاً يحمينا.. وأطفالا ترقصُ حولنا ..
نلعبُ معاً .. نبكي معا..
نتقاسم الدمع والأحزان..
ونتشارك الفرح والأحلام..
نتشاجر بالوسائد..
نتراشق بالماء..
تحملني بين ذراعيك..
ونصرخ بالحب.
حلمتُ بك ..تمنيتكَ ..
بعثتُ إليك نورا جديدا .. يعيدنا .. يجمع بقايا قلوبنا .. ويخفف أنيننا..
ولكن..
بتُ بلا عنوان .. بلا هويه ..
أما أحلامي ..فلا تزال قيد الانتظار ..
قلت لي يوما وانت تكتب كلماتك على السطور الشفهيه انك سوف تهديني الدنيا ....
فجلست انتظر بفرح طفل صغير ..
ورسمت في شريط مخيلتي قصور من الاحلام وبيوت من الامنيات ...
وعلقت على جدران مخيلتي صور مكتملة التلوين ......
وتعلمت ان استقبل فصل الحنين...
وتعلمت كيف اجيد التعبير وكيف ارتب احرفي في دفاتر نبضاتي ...
وتعلمت كيف اخبئ بقايا حزن في ادراج بين ابتساماتي وابجدياتي ..
قلت لي يوما انك سوف تهبني الدنيا...
فنتظرت ومعي حقائب الفرح احملها حيث اكون ...
ومعي اقلامي ادون فيها وروداًفي عداد عمري ...
واصنع من اوراقي طائرات ورقيه وحمائم وهميه واطلقها من الضحكات ....
قلت لي يوما انك سوف تقدم لي الدنيا ...
فأطلقت عيناي تعانق سماء وبحر وزرقة محيطات ..
واهديت النجوم وعوداً.... وعهوداً .... ونبضات ....
قلت لي يوما انك ستهديني الدنيا ...
قال لي يوماً ... اذا رسمتي لي بيت من خيالك كيف سيكون
فلت له .... بيتك في خيالي كوخ صغير في جزيرة بعيده ...
سقفه من سماء زرقاء مزينه بمصابيح النجوم ...
واسره من ورق الشجر ...
واغطية من ابجديات الكلمات لتلتحف بها جين تشعر بالبرد.....
ونافذة تطل منها احرف وشمس وضوء قمر وحكايات
ونسمع موسيقى على وقع انغام المطر وهو يعزف على اعشاش حديقتنا
عبيــر الــذكـــريــــات يخذلني
هي لحظات ناعمة في حياتنا
فحين تظلم الدنيا وتمارس غضبها علينا
تمتد أيدينا إلى دفتر الذاكرة
نفتحه نقلب صفحاته نبحث فيه
عن بسمة توارتخلف أعمدة النسيان
فنتذكر .. تلك الذكريات
ذكــريـــاتــنـــا ..
لحن دافئ يتدفق من القلب ببطء .. وعند حنيننا
إلى الأيام الماضية نعود إلى هذه الكلمات
ونقلبها ..
لنستنشق من خلالها عبير الذكريات
وكلما رأينا أصابع الشمس تتغلغل بين
أطياف السحاب كلما رأينا القمر يتوسط السماء
محوّلاً وحشته إلى سمر وسعادة ..
فما أجمل عبير الذكريات ؟!!!
حين تتراقص ذكرياتناوتداعبنا على أمواج البحر
وتتغنى على صوت الشلالات المنحدرة
تلملم مشاعر أحبتها وعشّاقها
تبكينا ثانية .. وتفرحنا ثوانٍ أخرى
تطرق أفئدتنا بالآم الفراق تار
وبلحظات الأنس والمرح تارة أخرى
وتأبى أن تعلن الرحيل
لأنها سكنت بداخلنا واستوطنت
عِـــدِ ينايا عبير الذكريات أنك ستزورين
دوماً شواطئناوستعطرين أماكن ذكرياتنا
بالريحان والكادي وأنك ستحفظين أيامنا
وأحلامناولنتذبلي أبدأ أبداً
عِــدِيــنايا عبيرالذكريات المئلم