طَعْمُ المَسَاءِ
26-10-2008, 07:13 PM
تَهْنِئَة ٌ مُتْقَنَة ٌ تُجَسِّدُ الحُضُورَ الأخْضَر
تَزْرَعُ الَوَرْدَ فِي طُرُقَاتِ القَلْبِ
وَ تَنْثُرُ العِطْرَ عَلَى أَرْصِفَة ِ الرُّوحِ وَ مَمَرَّاتِهَا
سَيِّدِي
الطَّائِرُ المُهَاجِرُ
كُنْتُ أَعْلَمُ أَنَّ لِحُضُورِكَ هُنَا مَفْعُولَ السِّحْر
وَ لِكِن ْ لَمْ أُدْرِكْ أَنَّهُ سَاحِرٌ لِهَذَا الحَد
شُكْرَاً لِكَوْنِكَ هُنَا
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي
تَزْرَعُ الَوَرْدَ فِي طُرُقَاتِ القَلْبِ
وَ تَنْثُرُ العِطْرَ عَلَى أَرْصِفَة ِ الرُّوحِ وَ مَمَرَّاتِهَا
سَيِّدِي
الطَّائِرُ المُهَاجِرُ
كُنْتُ أَعْلَمُ أَنَّ لِحُضُورِكَ هُنَا مَفْعُولَ السِّحْر
وَ لِكِن ْ لَمْ أُدْرِكْ أَنَّهُ سَاحِرٌ لِهَذَا الحَد
شُكْرَاً لِكَوْنِكَ هُنَا
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي