المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كشكول الشريف الشرقي


الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 [29] 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81

الشريف الشرّقي
10-07-2006, 08:37 PM
لأبي الهاشم الشريف الشرقي الخبروي
ولو قلت الحساوي أو الثقباوي أو الدمامي لصدقت .. أخوك تجميع :)
أخي .. هناك كلمة اقولها دائما - وصادقا - لكل الأحبة الذين يحسنون الظن بالعبد الفقير : لست من أهل القلم ولا الفكر ولا الثقافة .. هذه حقيقة ، وأكره - والله - ان ألبس ثوبا " يخب علي " لأني أخشى ان أصدق فيصدق فيني قول المتنبي :
ومن جهلت نفسه قدره /// رأى غيره منه مالايرى
لست سوى عبد ضعيف فر من الواقع بكل تناقضاته إلى عالمٍ افتراضي ( النت ) بعدما عز الصديق أو بالأحرى : غُيب الصديق ومات الآخر وتغير الثالث !
ولعلك تسأل الآن ( بلبسك تمهمة ) : لماذا الغموض ؟ اكشف عن نفسك وكلنا لك أصدقاء وأحبة !
والجواب : أنا أكتب لك الآن وكأنني أراك ( بتقول استخف الرجال ) صدقني ياذيب ! أنا أتعامل مع أصدقاء النت وكانهم امامي .. ألا تعلم انني أحببتك في الله مثلك كمثل ( أبو أنس ) وبعض الفضلاء هنا وهناك .. بل وأشعر بمحبتكم ( مدري عنك ياذيب تحبني ولا تخف بي :p ) والأرواح جنود مجندة ! وللتدليل على هذه النقطة يكفي ان تعلم انني تذكرت اليوم ( في معمة العمل ) والدتكم المصونة ( تكفى حب لي خشمها وقلها : الشرقي محتاج إلى دعاء الصالحات من امثالك ) وكيف ستتحمل غيابك كان الله في عونها ؟
ألا تكفي هكذا صداقة على وضح النقا كما يقول الأولون ؟
صداقة لا تشوبها أدران هذه الدنيا الفانية !
شخصيا تكفيني هذه الصداقة وأعتز بها .. وأدعو الله ان يجمعني بمن أحببت في مستقر رحمته لا في الحياة الدنياولو ظننت ولو (1% ) ان هناك من يعرفني باسمي ورسمي ( تكفى ياسعود الفيصل ) لما كتب حرفا واحدا وهذا مبدأ لا أحيد عنه قيد أنملة إن شاء ربي !!
ستقول الآن : منتب صاحي .. أحد سألك عن اسمك ؟
وأقول : عن الغلط ياذيب :D إنما هي سلسلة يأخذ بعضها برقاب بعض <<<< توني لطشها من موضوع قديم :p

غفر الله لك ياذيب .. لقد دخلت النت لاسرد بعض ذكريات الطفولة ( وعلشان ابيع بعض الاسهم اللي نشبت في الحلق كما تنشب شوكة الشعري في البلعوم ) ولكن مداخلتكم الكريمة جعلت قلمي ينداح ( ماني مرتاح من ينداح ذي ) في عالم النفس وخلجاتها .
أخوك .